تلف النيابة الجزائية بعدن أكثر من طن من المواد المخـ ـدرة بحضور رسمي وأمني (صور) معهد أمين ناشر فرع أبين يزف أول دفعة قابِلات تقنيات لخدمة المحافظة وتكريم عميد الفرع الدكتور محمد عب... الشخصية التربوية الخضر علي النسري.. مسيرة عطاءٍ وبصمة وفاء في ميدان التربية والتعليم بيافع سباح مسؤولة التدريب والتأهيل بنقابة المهندسين بحضرموت تلتقي مدير المحطة التوليدية المركزية لبحث سبل التعا... عبود ناجي والشاذلي يفتتحان مبنى إدارة نادي نصر عدن الرياضي بعد الإنتهاء من اعمال الترميم والتأهيل وا... النيابة الجزائية المتخصصة تتلف أكثر من طن من المـ ـخـ ـدرات المـ ـضـ ـبـ ـوطـ ـة بالصبيحة في ثاني عم... واشنطن تواصل الضغط.. حراك مكثف في تل أبيب لإنقاذ إتفاق غـ ـزة ومنع الإنهـ ـيـ ـار عـــاجــل: مبادرة استثنائية.. شاهد ماذا قدم متبرع غامض لم يُعرف، لدعم الجنود الأمريكيين (لاتفوّت الت... مصر تبدأ ترتيبات "اليوم التالي": خطة تدريب 10 آلاف شرطي فلسطيني لاستلام الأمن في قـ ـطـ ـاع غـ ـزّة ... أزمة سوء التغذية تـ ـقـ ـتـ ـل 455 شخصاً.. شاهد بكم قدرت "الصحة العالمية" فاتورة الإعمار الصحي لـ غـ...

مصر .. فتح هرم مغلق منذ أكثر من 4000 عام

منوعات/الدستور الاخبارية/متابعات خاصة

 

فتح فريق من علماء الآثار هرماً مصرياً مجهولاً لأول مرة، ليكتشفوا مفاجأة أعادت رسم جزء جديد من تاريخ مصر القديمة.

ويوجد الهرم في منطقة دهشور، التي تعتبر واحدة من أبرز مواقع الدفن الملكية في مصر القديمة، وتشتهر بأهراماتها القليلة المتبقية، وآثارها المدفونة تحت الرمال.
أشار عالم المصريات البريطاني الدكتور كريس نوتون إلى أن المنطقة تشبه “منظراً قمرياً” في وصفه للطبيعة الفريدة لهذا الموقع الذي طالما ظل مليئاً بالغموض.
ووفق موقع UNILAD TECH، اكتشف العلماء بقايا هرم ظل مختفيا لآلاف السنين، وأطلقت وزارة السياحة والآثار المصرية عملية تنقيب واسعة لكشف أسراره.

وتمكن فريق الباحثين من فتح الهرم المغلق منذ أكثر من 4000 عام، ووثقت الكاميرات اللحظة التاريخية التي كشفت أسراره للمرة الأولى. وعندما أزيل الغطاء الحجري العلوي عن الهرم وجدت الغرفة في فوضى تشير إلى تعرضها للنهب في وقت سابق.

آثار مسروقة
وبعد إفحوصات دقيقة باستخدام تقنيات مسح متطورة، تمكن العلماء من فك رموز الهيروغليفية التالفة على صندوق كانوبي داخل الهرم. ومن خلال هذه التحقيقات، تبين لأول مرة أن المقبرة للملكة حتشبسوت، وهي شخصية ملكية بارزة من الأسرة الـ13 في مصر القديمة.

ويقول نوتون: “هناك سؤالان أساسيان هنا: من هو الذي دفن في هذا المكان؟ ولماذا تبدو غرفة الدفن وكأنها تعرضت للعبث، رغم أنها كانت مغلقة تماماً؟”.
وفي سياق متصل، يعد هذا الاكتشاف فتحاً جديداً في دراسة تاريخ الفراعنة، حيث يثير العديد من الأسئلة حول الملوك والملكات المجهولين في مصر القديمة.
ويُتوقع أن يُسهم هذا الاكتشاف في كتابة فصل جديد من تاريخ الحضارة المصرية القديمة، بما قد يكشفه من أسرار دفينة لم تُعرف من قبل.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى