الإشادة بجهود محاربة انتشار الـ.ـمخدرات ومكافحة مروّجيها بالعاصمة عدن مدير عام المنصورة: لن أسمح بالتلاعب في أسعار المواد الغذائية وخصوصاً الإستهلاكية وزير النقل يلتقي السفير آل جابر المشرف العام على البرنامج السعودي لإعمار اليمن في مقر البرنامج بالري... المحافظ الثقلي يصل سقطرى بعد زيارة عمل خارجية الشيخ عبدالعزيز الطاهري يدعو أبناء يافع لتحكيم العقل بشأن مركز مكيل الد.يني بتوجيهات المحافظ بن الوزير مكتب الأشغال العامة ينفيذ مسح أرضية لإنشاء مجمع لجمعية تأهيل المعاقين ومر... بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية.. عدن تشهد لقاءً علمياً حول التوحد مدير عام مديرية رضوم يلتقي مقدم الدعم القانوني في منظمة INTERSOS لتوعية المجتمع المحلي بحقوق المهاجر... محافظ شبوة بن الوزير يوجه بإلزام مالكي محطات الوقود والغاز بسفلتة مداخل المحطات في شبوة (مذكرة) بحضور الوكيل لمروق تكريم عميد الإعلام بشبوة .. خلال حلقة نقاشية حول الاعلام والواقع بتنفيذ مركز الت...

أول تعليق إسرائيلي على أحداث سوريا .. تعرف عليه

الاحتلال/الدستور الاخبارية/متابعات


بعد أيام على بدء الهجوم المفاجئ الذي شنته فصائل مسلحة في سوريا، صدر أول تعليق إسرائيلي بشأن تلك الأحداث.

فقد أكد وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، اليوم الأحد، أنه “لا يوجد طرف جيد” في الصراع، وفق ما نقلت شبكة “سي إن إن”.

وأضاف قائلاً “يجب أن ننظر لمصالح الأكراد شمالي سوريا”، وتابع “يجب استغلال الظروف لتقوية التعاون مع الأكراد شمالي سوريا”.
وخلال الأشهر الأخيرة، كثفت إسرائيل غاراتها الجوية على سوريا، ضد حزب الله والميليشيات المدعومة من إيران.
هجوم مباغت مفاجئ يشار إلى أن الفصائل المسلحة و”هيئة تحرير الشام” كانت حققت المزيد من التقدم في حلب شمال سوريا، خلال الساعات القليلة الماضية.
وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الأحد أن تلك الفصائل سيطرت على بلدتي خناصر والسفيرة، فضلا عن طريق حلب دمشق أو ما يعرف بـ M5، ومطار كويرس بريف حلب بالإضافة إلى مواقع عسكرية أخرى على أطراف حلب.
كما أوضح أن مدينة حلب بات كلياً خارج سيطرة الجيش السوري، عقب انسحاب وحداتها منها دون مقاومة.
ولفت مدير المرصد رامي عبد الرحمن إلى أن هيئة تحرير الشام والفصائل المتحالفة معها سيطرت على مدينة حلب بالكامل، باستثناء الأحياء الخاضعة لسيطرة القوات الكردية، ما يجعل المدينة لأول مرة خارج سيطرة قوات النظام منذ اندلاع النزاع” عام 2011.
كذلك، أوضح أنه “لم يعد هناك أي مكان لدخول المدينة، لاسيما بعد قطع طريق حلب خناصر من قبل الجيش الوطني الموالي لتركيا”، حسب قوله.
وانطلق الهجوم المباغت الذي شنته الفصائل المسلحة منذ الأربعاء الماضي، بشكل مفاجئ، فيما انسحبت معظم القوات السورية من حلب، ثاني أكبر المدن في البلاد، علماً أنها كانت أحكمت قبضتها عليها منذ عام 2016، إثر هزيمة المسلحين.
وأدى هذا الهجوم إلى تصاعد المخاوف في العراق فضلا عن وروسيا وإيران، حليفتي دمشق، بينما أكدت أنقرة أن لا علاقة لها بهذا التطور العسكري.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى