ثنائية النجم حسين خضر تمنح بيرق السعدي الفوز على جار الرياضي وصدارة المجموعة الرابعة بيافع رُصد رئيس مجلس القيادة يطمئن على صحة رئيس عمليات محور تـ ـعـ ـز قائد اللواء الخامس حرس رئاسي هيئة الأسـ. ـرى والمختـ. ـطفين تدين أحكاماً بالإ.عـ.ـد.ام والـ.ـسـ.ـجـ.ـن صدرت بحق مدنيين من أبناء ص... ورشة عمل إعداد دليل التوجيه والإرشاد المهني في قطاع التعليم الفني بعدن محكمة ميفعة شبوة تصدر حكم الإعـ ـد ام بحق المدانين بقـ ـتـ ـل الجندي الردفاني قـ ـصـ ـاصًا مدير فروع كهرباء شبوة يشيد بالتحسن الكبير في برنامج تشغيل المديريات بعد دخول مشروع الطاقة الشمسية لل... اللجنة الوطنية للمرأة بحضرموت الساحل تنفذ حملة توعوية بمناسبة الشهر الوردي للتوعية بسرطان الثدي بعنو... برعاية معالي النائب العام.. إختتام الدورة التدريبية المتخصصة حول القانون البحري وتطبيقاته العملية شهد حضوراً نوعياً وتفاعلًا لافتًا: اختتام أعمال المؤتمر الدولي الثاني للتعليم الإلكتروني والتعليم عن... اللواء ياسر مجلي يطمئن على صحة العميد عدنان رزيق بعد محاولة الاغـ. ـتـ. ـيال الغادرة

العولقي: الوحدة اليمنية سقطت بحرب 1994

[ad_1]
e5d05275 77b8 4af6 930a 6eb676c16fcf

أكد سالم ثابت العولقي رئيس الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي، المتحدث باسم المجلس الانتقالي الجنوبي أن الوحدة تتم وتستمر بالتراضي وليس بالقوة والحرب، موضحا أن والوحدة اليمنية كمشروع سلمي طوعي سقطت وفشلت بالانقلاب عليها.

ولفت في منشور على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك اليوم الأربعاء، إلى إعلان الحرب على الجنوب في 27 إبريل 1994م، واجتياحه عسكريا، وما خلفته تلك الحرب العدوانية الظالمة من جروحٍ نازفة في الجنوب أرضا وإنسانا وهوية ما زالت مفتوحة حتى اليوم.

وتابع “‏يقول البعض من الأخوة في “الشمال” أن الذنب ليس ذنب الوحدة، بل ذنب الممارسة السياسية الخاطئة للنظام وشركاءه، ونقول: إن الجنوب ليس حقلا للتجارب والممارسات السياسية الخاطئة”، التي تدعي شرعيتها من وهمٍ تاريخي مزعوم مع الأرض (الأصل والفرع)حيناً وحيناً آخر من حق إلهي مزعوم في الحكم (الإمامة/السلالة)”.

وأضاف أنه “‏يدرك الأخوة في الشمال في قرارة أنفسهم، ان الوحدة قد انتهت في الواقع وفي النفوس، ويدركون أكثر من ذلك ان الوحدة كمشروع سياسي واجتماعي وإنساني، لم تعد موجودة في الشمال نفسه، بسبب القبلية والطبقية والطائفية، وان عملية توحيد شارعين في تعز أو مأرب أو الحديدة وغيرها، تحتاج منهم إلى جولات مكوكية لوفود التفاوض والأمم المتحدة”.

وأشار إلى ‏سقوط الجمهورية “الضائعة” المحتفى بقيامها اليوم غيابياً، في صنعاء، وحلت مكانها الإمامة، وسقطت الرئاسة والحكومة والبرلمان والمواطنة والهوية اليمنية، وحل بدلا عنها قائد الثورة، والمشرفين والمسيرة القرآنية، والهوية الايمانية وعملية التغيير الجذري.

ونبه إلى أن كل تلك حقائق تستدعي الواقعية والتأمل، بعيدا عن الادعاءات والمزايدات الوحدوية، وهذا أمر تدركه جيداً نخب الشمال قبل غيرها.

ورأى أنه “‏من المجدي الإقرار بوجود قضية شمالية، والعمل على حلها بما يحقق تطلعات أبناء الشمال في تقرير مصيرهم ومستقبلهم السياسي، بدلا من التحامل غير الواعي على قضية الجنوب، وحق أبناء الجنوب في الحرية والمستقبل المأمون، وما دون ذلك من ادعاءات وشعارات لن تخدم سوى جماعة الحوثي ونهجها التدميري، مثلما أضاعت ذات الادعاءات والشعارات أكثر من ثلاثة عقود في الحروب والفتن والكراهية”.

[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى