أولياء د.م الـ.ـشـ. ـهـ. ـيـ.ـد الملازم أسد الدين الأسدي يطالبون بسرعة إنصافه وتنفيذ حـ.ـكـ.ـم الإعـ... غداً بدء منافسات بطولة الفقيد الإعلامي أحمد بوصالح لكرة القدم لأندية ميفعة ورضوم على ملعب "14" من أك... مجلس القيادة يؤكد التزامه الكامل بمبدأ الشراكة في ضوء مرجعيات المرحلة الانتقالية عبدالله العليمي يؤكد تماسك “الرئاسي اليمني” ويتعهد بـ “روح جديدة” أمام فكّيْ الإنقلاب والانهيار الإق... 🔥قرارات مريبة: ما السر وراء سماح أمريكا لقطر، ببناء منشأة جوية على أراضيها؟ (لاتفوّت التفاصيل) بنك السلام كابيتال يشارك في الحوار الأمريكي – العربي الأفريقي للقطاع الخاص 2025 بنيويورك 🔥عـــاجــل: قـ.ـتـ.ـيـ.ـل وسـ.ـقـ.ـوط ضـ.ـحـ.ـايـ.ـا في اشـ.ـتـ.ـبـ.ـاك بعدن (صورة) السيسي وتـ ـرامـ ـب وجهاً لوجه في قمة شرم الشيخ .. ما الذي يُـ ـطبـ ـخ لـ ـغـ ـزة؟ هاني البيض: الأقـ ـاليـ ـم هي الحل الـ ـواقـ ـعي لليمن ولكن بشرطَ توقيع مذكرة تفاهم بين الاتحاد العام لطلاب جامعة عدن وشركة بساط للنقل الداخلي

كنا نريد وطناً نموت من أجله

عدن/الدستور الإخبارية/خاص:

بقلم / صلاح البندق
يقال :

” كنا نريد وطناً نموت

من أجله، فصار لنا وطن

نموت على يده ! ”

 

هذه العبارة تعبر عن الشعور

العميق بالخذلان والخيبة

من الوضع الحالي للوطن.

الشخص الذي يقول هذا

كان يتمنى أن يكون وطنه

مكانًا يستحق أن يضحي

من أجله، مكانًا يُشعره

بالفخر والاعتزاز، ويدفعه

للعمل والتضحية من أجل

رفاهيته وتقدمه.

 

لكن، مع مرور الزمن، تحول

الوطن إلى مكان يعاني

فيه الشخص من القهر

والظلم والفساد والتهميش

لدرجة أنه يشعر بأن الوطن

نفسه هو الذي يقضي عليه.

بدلاً من أن يكون الوطن

مصدرًا للأمان والكرامة،

أصبح مصدرًا للألم والمعاناة.

 

ببساطة، هذه العبارة تعكس

الانتقال من حب الوطن

والتفاني لأجله إلى الشعور

بخيبة الأمل والإحباط

بسبب الظروف الصعبة التي

يعيشها الناس داخل وطنهم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى