محافظ حضرموت يرعى توقيع اتفاقية لتوريد وتركيب منظومة طاقة شمسية متكاملة للصالة المركزية بجامعة حضرمو... المجلس الانتقالي الجنوبي، صمام الأمان والبوصلة نحو المستقبل الجنوب العربي محافظ لحج والوفد الاستشاري لشركة «يو فيك» يطلعون على ترتيبات تنفيذ محطة الطاقة الشمسية، في منطقة بئر... القاضي أنيس جمعان يكتب.. العدالة لا تستقيم إلا بقاضٍ ومحامٍ يخشيان اللَّه (كلام من ذهب) جبايات الميازين تتسبب في أزمة مشتقات نفطية بالمهرة بعد احتجاز قواطر البترول في حضرموت مكتب الشؤون الاجتماعية بالمهرة يُفعّل إدارات متخصصة ويطلق مشاريع تنموية شاملة الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي يبارك افتتاح مطار المخا الدولي حوار صحفي: الشتاء يكشف مواضيع مهمة في إطار مهامه بأدارة التخطيط بطور الباحة (صور) مدير عام مكتب الأشغال بشبوة يكرم نائب مدير مكتب الأشغال بمديرية نصاب نظير جهوده في الأداء أزمة الكهرباء والأسعار والمرتبات تنهك حياة الناس و تضاعف من معاناتهم

حكومة المناصفة اليمنية تعلن الإفلاس: "فاتورة الرواتب أكبر من ميزانية الدولة"

[ad_1]
5a440f09 4843 4778 abc3 3901f1f8b6fb

أعلنت حكومة المناصفة في اليمن، الأحد، رسميا الإفلاس، واضطرارها لاقتراض 80 مليار ريال من أحد البنوك الأهلية لدفع رواتب الموظفين خلال الشهريين الماضيين.

وقال مصدر رفيع في البنك المركزي اليمني -عدن، إن الحكومة اقترضت خلال الشهرين الماضيين 80 مليار ريال من بنك القطيبي الإسلامي للتمويل الأصغر، لدفع رواتب موظفي الدولة.

وأضاف المصدر: أن “وزارة المالية والبنك المركزي أصبحا غير قادرين على دفع رواتب موظفي الدولة، وهناك أزمة سيولة في البنك المركزي عدن، من النقد المحلي، العملة الوطنية ومن النقد الأجنبي”.

وأوضح أن “فاتورة الرواتب الحكومية السنوية في المناطق المحررة نحو 835 مليار ريال، يخصص 61 في المائة من إجمالي الرواتب لوزارة الدفاع ووزارة الداخلية”.

وكانت تقارير اقتصادية قد حذرت حكومة المناصفة من الإفلاس، نتيجة لعدم وضع حل لمشكلة تصدير النفط الذي يفرض عليه الحوثيين حظرا ويطالبون بصرف رواتب الموظفين في مناطقهم من عوائده، بالإضافة لعدم توحيد الأوعية الضريبية والموارد في المناطق التي تسيطر عليها، علاوة على الفساد المتغلغل في السلطة وتكاليف رواتب موظفي الصف الأول الباهظة.

الآثار المتوقعة للإفلاس

يتوقع أن يكون للإفلاس آثار سلبية كبيرة على الاقتصاد اليمني، حيث سيؤدي إلى ارتفاع معدلات البطالة والفقر، وزيادة التضخم، وتراجع الخدمات العامة، وتفاقم الأزمة الإنسانية.

كما سيؤدي الإفلاس إلى زيادة التوتر السياسي في البلاد، حيث قد تلجأ الحكومة إلى الاستدانة من الخارج، وهو ما قد يضع البلاد تحت رحمة الدول المانحة، أو قد تلجأ إلى خفض رواتب الموظفين، وهو ما قد يؤدي إلى احتجاجات شعبية.

خيارات الحكومة لتجاوز الأزمة

تواجه الحكومة اليمنية خيارات صعبة لتجاوز الأزمة المالية، حيث يمكنها أن تسعى إلى التوصل إلى اتفاق مع الحوثيين بشأن تصدير النفط، أو أن توحد الأوعية الضريبية والموارد في المناطق التي تسيطر عليها، أو أن تجري إصلاحات اقتصادية جذرية لخفض التكاليف الحكومية.

ولكن يبدو أن الخيارات المتاحة للحكومة محدودة، حيث يرفض الحوثيون التنازل عن حقهم في تصدير النفط، كما أن توحيد الأوعية الضريبية والموارد في المناطق المحررة يتطلب جهودا كبيرة من الحكومة، والإصلاحات الاقتصادية قد تواجه مقاومة من القوى السياسية والاقتصادية في البلاد.

[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى