مدينة الأحلام السكنية: حيث يترجم الخيال إلى واقع ساحر! "اغتنموا الفرصة فقد اقترب التدشين" 🔥🔥من قلب العاصمة باريس، من رأس هرم السلطة الفرنسية تصريح يـ ـ.زلزل الكيـ ـ. ـان الصـ. ـهيـ.ونـ.ـي وأ... حضرموت: الـ.ـقـ.ـبـ.ـائـ.ـل تتصدى للـ.ـقـ.و.ات الـ.ـعـ.ـسـ.ـكـ.ـر.ـيـ.ـة الأولى بسبب قاطرة وقود غـ.ـ... فضل شاكر: بعد سنوات من الاختباء بسبب تهم عديدة، ينوي تسليم نفسه للسلطات اللبنانية(التفاصيل من محاميت... تـ ـحـ ـذيـ ـر أوروبي صـ ـادم: ماذا تخفي منتجات "شي إن" و"تيمو"؟ تفاصيل أولية تكشف خلفية الانـ ـفـ ـجـ ـارات الغامضة التي هـ ـزت قـ ـاعـ ـدة العند أدلة صادمة بين الحطام .. تفاصيل اللحظة الحرجة لاكتشاف الطائرة الروسية رئيس مجلس القيادة يغادر عدن لإجراء مشاورات مع الشركاء الاقليميين والدوليين سيئون: لقاء تشاوري للهيئة العليا لمؤتمر حضرموت الجامع يؤكد التمسك بحقوق حضرموت العادلة فـ ـضـ ـيـ ـحـ ـة في نيودلهي بعد كشف سفارة وهمية وسفير مزيف

محتجون في أبين ينتقمون من وزارة المالية باحتجاز ناقلات لوقود النفط لكهرباء عدن

[ad_1]
77564d4f f029 4012 b0b9 6f63f817e6b6

صحيفة الدستور الإخبارية/ خاص:

مهزلة جديدة تبرز مدى الضعف الذي تعانيه شرعية الفنادق ومدى التأثير الذي تسببت به وزارة المالية والبنك المركزي جراء إيقافهم صرف المرتبات التي تعتبر حقوقا مكتسبة لا تسقط بالتقادم ولا توقف بحسب مزاج وزير أو أخطاء ترتكبها الحكومة.

حيث ناشدت المؤسسة العامة للكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن، أفراد القوات الأمنية المحتجين بمنطقة زنجبار في محافظة أبين، بالسماح لناقلات وقود النفط الخام القادمة من محافظة شبوة والمخصصة لتزويد محطة الرئيس بترومسيلة بالوقود لتفادي توقفها وخروج أكثر من 80 ميجاوات عن الخدمة.

ودعت المؤسسة، كافة قيادات الجهات الأمنية وأفرادها بمحافظة أبين إلى ضرورة تحكيم العقل والمنطق والسماح لناقلات وقود الخام القادمة من محافظة شبوة بالتحرك وعدم مفاقمة معاناة مواطني وأهالي العاصمة عدن، ومحافظتي أبين ولحج وحرمانهم من الاستقرار النسبي للخدمة جراء التوقف الوشيك لمحطة بترومسيلة.

وعانت العاصمة عدن والمحافظات المجاورة، خلال الأيام الماضية، من تدهور خدمة الكهرباء وارتفاع ساعات الانقطاع إلى 16 ساعة مقابل ساعة ونصف من التشغيل، نتيجة عدم توفر الوقود للمحطات، الأمر الذي أثار حالة من الاستياء والاستهجان الشعبي.

[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى