اجتماع طارئ لمجلس الأمـ ـن غداً بشأن خطة إسـ ـرائـ ـيل لاحـ ـتـ ـلال غـ ـزة تعاون غير متوقع .. مصر وإسـ ـرائـ ـيل يبرمان اتفاقاً تجارياً كبيراً رغم حـ ـرب غـ ـزة إسـ ـرائـ ـيل نحو المـ ـجهـ ـول .. لماذا يـ ـضـ ـحي نتـ ـنيـ ـاهـ ـو بمصير أسـ ـراه من أجل احـ ـتـ ـ... بيان من مكتب إعلام لحج .. رسالة مباشرة لمالكي الصيدليات ومخازن الأدوية "حرب المواهب".. معاناة شركة أبل (Apple)، شاهد التفاصيل! اللجنة الوطنية والبنك المركزي يعلنان عن آلية تمويل جديدة، ابتداءً من يوم الأحد القادم..(تفاصيل-مذكرة... المتورطين في أعمال الـ. ـشـ. ـغـ. ـب بزنجبار ويعتقل عدداً منهم..(صور) رئيس مجلس القيادة يلتقي قيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية مدير مديرية ميفعة شبوة يوجة الئ اللواء الرابع بإيقاف عوازل الأسماك في نقطة باقادر حتى يتم تحديد التس... إدارة أمن محافظة أبين تنعي اسـ. ـتـ. ـشـ.ـهـ. ـاد أحد ضباطها المخلصين الملازم ناصر عبدالله الهارش..(...

أحمدي نجاد ينفي.. اتصالاتي وتحركاتي غير مقيدة

[ad_1]
00ce3118 1443 4fdf a5e5 02e79e873155

بعد انتشار العديد من الأنباء التي أكدت تقييد تحركاته واتصالاته، أعلن مكتب الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدی نجاد أن كل ما تردد حول تقييد اتصالاته من قبل السلطات حتى الانتهاء من الانتخابات الرئاسية الإيرانية التي أبعد منها بقرار من مجلس صيانة الدستور الإيراني عار من الصحة.

ووصف في بيان، تلك “الادعاءات المتعلقة بفرض قيود على حركة وأنشطة خادم الشعب الإيراني” بأنها “لا أساس لها من الصحة”.

وجاء في البيان الذي نشرته منصات “دولت بهار” (حكومة الربيع): بعد نشر بعض الادعاءات بشأن القيود المفروضة على حركة وأنشطة السيد الدكتور أحمدي نجاد، والتي تسببت في قلق الشعب الإيراني العزيز، نود إبلاغ الجمهور بأن مثل هذا الأمر لا أساس له من الصحة، والدكتور أحمدي نجاد يقوم بأنشطته المعتادة والمخطط لها”.

وكانت مصادر قريبة من أحمدي نجاد أبلغت وسائل إعلام إيرانية بمنع حركته واتصالاته، مبينة أن دخوله وخروجه من البيت بات مراقباً من قبل أجهزة الأمن.

يذكر أن مجلس صيانة الدستور في إيران كان قد أقر يوم 9 يونيو/حزيران أهلية 6 مرشحين، غالبيتهم من المحافظين لخوض الانتخابات الرئاسية، فيما استبعد أسماء بارزة يتقدمها محمود أحمدي نجاد، والرئيس السابق لمجلس الشورى علي لاريجاني.

[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى