اللواء ياسر مجلي يطمئن على صحة العميد عدنان رزيق بعد محاولة الاغـ. ـتـ. ـيال الغادرة محـ ـكمـ ـة حضرموت تقـ ـضـ ـي بإعـ ـدام ستة إيـ ـرانيـ ـين في قـ ـضـ ـية تـ ـهـ ـريـ ـب مـ ـخـ ـدرات لليوم الرابع بطور الباحة لجان المسح من برنامج الغذاء العالمي تقوم بمسح وتسجيل الأسر الأكثر احتياجاً تحرك رئـ ـاسـ ـي هام تجاه أسر شـ ـهـ ـداء الـ ـهـ ـجـ ـوم الإرهـ ـابـ ـي في أبين 🔥الحملة الأمنية بالصبيحة تضبط سفينة تـ ـهـ ـريـ ـب إيـ ـرانـ ـيـ ـة تحمل مواد غذائية وداخلها قذ. يفة... غمـ ـوض يلف مصـ ـير أبو عـ ـبيـ ـدة .. حـ ـمـ ـاس تصمت وإسـ ـرائـ ـيـ ـل تحتفل بقـ ـتلـ ـه صفـ ـعة قـ ـانونـ ـية لإسـ ـرائـ ـيل .. حـ ـكـ ـم تاريخي من مـ ـحكـ ـمة العدل الـ ـدولـ ـية (تفاصيل) أبناء العاصمة عدن يشيّعون الشهيد البطل رضوان الجحربي إلى مثواه الأخير ترجمة لتوجيهات المحافظ لملس.. الداؤودي يكشف عن إنشاء خمس حدائق جانبية لتطوير شارع التسعين بعدن  قوات الحزام الامني تضبط شخصين بتهمة سرقة بضائع من على متن شاحنات نقل شمال عدن

مسهور: الهجوم الانتحاري في أبين يكشف تحالفات خطيرة بين القاعدة وقوى الشمال المتطرفة ضد الجنوب

الدستور الاخبارية/متابعات

أكد الكاتب والمحلل السياسي هاني مسهور أن الهجوم الانتحاري الذي نفذه الإرهابي اليمني المدعو “أبو غانم الأبي” في منطقة مودية ضد القوات الجنوبية، يكشف عن تحالفات خفية وخطيرة بين تنظيم القاعدة وقوى الشمال المتطرفة. وأضاف مسهور أن الفيديو الذي نشره التنظيم يظهر فيه الانتحاري وهو يدعو إلى قتل الجنوبيين، مستندًا إلى فتوى تكفيرية صدرت في عام 1994 من علماء اليمن ضد أبناء الجنوب.

 

وأشار مسهور إلى أن الإرهابي “أبو غانم الأبي” ينتمي إلى محافظة إب، الواقعة تحت سيطرة جماعة الحوثي الإرهابية، مما يثير التساؤلات حول تركه منطقته التي تعاني من الانتهاكات والتوجه جنوبًا لتنفيذ عملية انتحارية بشعة. واعتبر مسهور أن هذه الحادثة دليل واضح على أن الشمال اليمني أصبح مرتعًا للأيديولوجيات الدينية المتطرفة، التي لا تستطيع التعايش مع محيطها العربي، بما في ذلك الجنوب.

 

ودعا مسهور الجنوبيين إلى التمسك أكثر من أي وقت مضى بمشروع استعادة دولتهم وإعلان استقلالهم الثاني، مؤكدًا ضرورة إقامة دولة مدنية في الجنوب تكون قادرة على مواجهة التيارات الدينية المتطرفة والحفاظ على أمن واستقرار المنسطقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى