الإعلامية بسمة نصر تكتب.. أديب العيسي: روح الجنوب الخالدة رئيس تنفيذية انتقالي شبوة ينجح في وقف الاشـ.ـتباكات بين آل خليل وآل حيدرة بأكازم مدير عام المنصورة يشيد بجهود قيادة مكتب الثقافة بعدن على تفعيل الأنشطة الثقافية وزير الدولة محافظ عدن يلتقي نائب رئيس المؤتمر الاستشاري السياسي للشعب الصيني في شنغهاي الوداع الأخير لرمز الوفاء: الجنوب يشيّع الفقيد أديب العيسي بموكب مهيب 🔥مفاجأة سـ ـياسـ ـية تـ ـهز إسـ ـرائـ ـيـ ـل .. مجلس الشيوخ الأمريكي يعترف بـ ـدولـ ـة فـ ـلسـ ـطـ ـ... مواجهة مـ ـسلـ ـحـ ـة: لواء عـ ـسكـ ـري يتصدى لقـ ـوات الأمـ ـن لحـ ـمـ ـايـ ـة قـ ـتـ ـلة افتهان ال... خطوة استـ ـفزازيـ ـة: وزير الـ ـدفـ ـاع الإسـ ـرائـ ـيـ ـلي يتوعد .. سنرفع علمنا في صنعاء على رأس قائمة (الإرهـ ـابيـ ـين العالميين).. عـ ـقـ ـوبـ ـات أمـ ـريكـ ـية ضـ ـد رجل أعمال يمني أوامـ ـر عاجلة من رئيس الوزراء .. حـ ـملـ ـة لمـ ـطـ ـاردة قـ ـتـ ـلة إفتهان المشهري

دراسة دولية تكشف فضيحة حوثية مدوية .. التحايل على المساعدات الانسانية في اليمن

[ad_1]

#صحيفة الدستور الإخبارية

كشفت دراسة دولية صادرة عن منظمة “CEP0″، عن تجيير مليشيا الحوثي الإيرانية، للمساعدات الإنسانية المقدمة للمحتاجين لصالح عناصرها في المناطق التي تسيطر عليها بقوة السلاح.

وجاءت الدراسة تحت عنوان “تحويل الحوثيين لمسار المساعدات الإنسانية في اليمن”، إذ ذكرت أن مليشيا الحوثي بنت “نظامًا وهياكل متقنة مصممة لضمان تخصيص الموارد لتلبية احتياجات نظامهم بدلًا من احتياجات اليمن”.

وبحسب الدراسة الدولية، فان المليشيات الحوثية تسيطر على كل جوانب العمل الإنساني. وقالت أن “العديد من منظمات الإغاثة تقلل أو تتجاهل التحدي المتمثل في علاقتها مع الحوثيين، ويبدو أنها تؤكد على مقياس مقدار المساعدات التي تم جلبها إلى اليمن، في حين تقلل من مقياس ما إذا كان المحتاجون إلى المساعدة قد حصلوا عليها”.

كما أكدت ضرورة شفافية المنظمات الإنسانية بشأن التحديات التي تواجهها، وعرض المشكلة بما يتناسب مع تأثيرها على جهود المساعدات.

وطالبت الدراسة بتطوير استراتيجية مضادة لتحويل مسار المساعدات، والدول المانحة مثل الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي أو المملكة المتحدة، لتنسيق الجهود لاستهداف المسؤولين والمنظمات الحوثية المتورطة في التحويل المنهجي للمساعدات في اليمن، بالعقوبات.

IMG 5374

[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى