ارتياح واسع بالمسيمير لإقالة مدير التربية والتعليم المتهم بالفساد

[ad_1]
وجاء في قرار الإقالة: “بناءً على ما توصلت إليه التحقيقات حول المخالفات والتجاوزات التي ارتكبها مدير مكتب التربية والتعليم، فقد قررت إقالته عن منصبه”.
ويأتي قرار الإقالة ترحيباً من الأوساط الشعبية والتربوية في المديرية، حيث اعتبروه انتصاراً للعملية التعليمية التي عانت كثيراً من إهمال العمادي وفساده.
وكانت الشكاوى التي وجهت إلى العمادي قد تضمنت غيابه المتكرر عن العمل، والتلاعب بالوظائف التعاقدية الممنوحة من قبل الشركة الوطنية للإسمنت، وإغلاق بعض المدارس، وعدم إعطاء الأقسام الصلاحية في اتخاذ القرارات، وغيرها من المخالفات.
واعتبرت الأوساط التربوية والشعبية في المديرية أن قرار الإقالة جاء في الوقت المناسب لإنقاذ العملية التعليمية في المديرية، وإعادة الثقة إلى المعلمين والطلاب.
ويُعد قرار إقالة مدير مكتب التربية والتعليم بالمسيمير خطوة إيجابية وضرورية لإنقاذ العملية التعليمية في المديرية.
ويأتي هذا القرار استجابة لشكاوى عديدة من قبل الأوساط التربوية والشعبية في المديرية، والتي اتهمت العمادي بالعديد من المخالفات والتجاوزات التي أضرت بالعملية التعليمية.
وتأمل الأوساط التربوية والشعبية في المديرية أن يؤدي هذا القرار إلى تحسين العملية التعليمية في المديرية، وضمان حق الطلاب في التعليم.