الإشادة بجهود محاربة انتشار الـ.ـمخدرات ومكافحة مروّجيها بالعاصمة عدن مدير عام المنصورة: لن أسمح بالتلاعب في أسعار المواد الغذائية وخصوصاً الإستهلاكية وزير النقل يلتقي السفير آل جابر المشرف العام على البرنامج السعودي لإعمار اليمن في مقر البرنامج بالري... المحافظ الثقلي يصل سقطرى بعد زيارة عمل خارجية الشيخ عبدالعزيز الطاهري يدعو أبناء يافع لتحكيم العقل بشأن مركز مكيل الد.يني بتوجيهات المحافظ بن الوزير مكتب الأشغال العامة ينفيذ مسح أرضية لإنشاء مجمع لجمعية تأهيل المعاقين ومر... بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية.. عدن تشهد لقاءً علمياً حول التوحد مدير عام مديرية رضوم يلتقي مقدم الدعم القانوني في منظمة INTERSOS لتوعية المجتمع المحلي بحقوق المهاجر... محافظ شبوة بن الوزير يوجه بإلزام مالكي محطات الوقود والغاز بسفلتة مداخل المحطات في شبوة (مذكرة) بحضور الوكيل لمروق تكريم عميد الإعلام بشبوة .. خلال حلقة نقاشية حول الاعلام والواقع بتنفيذ مركز الت...

لماذا يجد المراهقون صعوبة في الدراسة "صباحا"؟!

[ad_1]
1aabfdd9 7ef4 433e a358 7da7c34bb749

صحيفة الدستور الإخبارية/ متابعات:

يستيقظ الأطفال الذين هم دون الثالثة من العمر مبكرا، ولكن مع التقدم بالعمر يصبح معظمهم من هواة السهر والنوم في فترة الصباح، لذلك لا يرغبون بالدراسة من الثامنة صباحا.

وتقول الدكتورة أناستاسيا يكوشيفسكايا أخصائية علم النفس في حديث لـ Gazeta.Ru: “تبدأ ذروة النشاط العقلي لدى المراهقين في حوالي الساعة 11-12 قبل الظهر. لذلك، يجب على الوالدين معرفة ما إذا كان الطفل مرتاحا في عملية التعليم”.

ويمكن أن نفهم أن الجدول الدراسي غير ملائم للطفل من عدة مؤشرات.

وتقول: “مثلا، يمرض الطفل باستمرار، ويشكو من التعب ومن الصداع. هذه العلامات قد تدل على أن الجدول الدراسي مكثف أو لا يتوافق مع إيقاع ساعته البيولوجية. أو أن الطفل غالبا ما يكون في حالة مزاجية سيئة ومنزعجا ولا يريد الذهاب إلى المدرسة”.

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تشير إلى ذلك مشكلات النوم. فإذا كان الطفل لا يتمكن من النوم فترة طويلة أي يبقى مستيقظا أو يشكو من النعاس، فقد تشير هذه العلامات إلى أن النظام المتبع لا يلائمه. كما يشير إلى ذلك انخفاض اهتمامه بالتعليم – أصبح الطفل محبطًا أو يفقد الرغبة في الدراسة أو يبدأ في التغيب عن الفصول الدراسية في كثير من الأحيان أو لا يكمل واجباته المنزلية.

وتقول: “بالإضافة إلى هذه العلامات، من المهم التواصل بانتظام مع الطفل وسؤاله عما يشعر به، وما يحبه في المدرسة وما لا يحبه. وإذا كان يعاني من التوتر أو الانزعاج بسبب الجدول الدراسي، فمن الضروري النظر في إمكانية تصحيحه”.

[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى