🔥الحملة الأمنية بالصبيحة تضبط سفينة تـ ـهـ ـريـ ـب إيـ ـرانـ ـيـ ـة تحمل مواد غذائية وداخلها قذ. يفة... غمـ ـوض يلف مصـ ـير أبو عـ ـبيـ ـدة .. حـ ـمـ ـاس تصمت وإسـ ـرائـ ـيـ ـل تحتفل بقـ ـتلـ ـه صفـ ـعة قـ ـانونـ ـية لإسـ ـرائـ ـيل .. حـ ـكـ ـم تاريخي من مـ ـحكـ ـمة العدل الـ ـدولـ ـية (تفاصيل) أبناء العاصمة عدن يشيّعون الشهيد البطل رضوان الجحربي إلى مثواه الأخير ترجمة لتوجيهات المحافظ لملس.. الداؤودي يكشف عن إنشاء خمس حدائق جانبية لتطوير شارع التسعين بعدن  قوات الحزام الامني تضبط شخصين بتهمة سرقة بضائع من على متن شاحنات نقل شمال عدن نائب وزير الشؤون القانونية وحقوق الإنسان يبحث مع مفوضية اللاجئين سبل تطوير الشراكة  نائب وزير الأوقاف يناقش مع مدير شرطة العاصمة عدن تأمين وحماية أراضي الأوقاف ضبط عـ.ـصابة تروّج لعسل مغشوش بزيت سيارات في العاصمة عدن عدن تُحدث نقلة نوعية في التعليم الطبي باعتمادها مركزًا امتحانيًا للبورد العربي 

في تعز .. السلطات الامنية بالمعافر تتواطؤ مع مغتصب طفلة انتقام من والدها.. خدرها وصورها فيديو

[ad_1]

#صحيفة الدستور الإخبارية :

أفادت مصادر محلية،  الأحد، بتواطؤ سلطات الأمن التابعة لحزب الإصلاح الإخواني، في مديرية المعافر، بمحافظة تعز في قضية الطفلة، التي تم اغتصابها، بعد اختطافها من قِبل أحد أبناء المنطقة، بقرية السمعية.

واوضحت المصادر بأن مدير أمن المعافر المنتمي لحزب الإصلاح، لم يقم بالقاء القبض على متهم باختطاف طفلة تدعى زينب وضاح (12 عام) واغتصابها في منطقة الصنة أثناء عودتها من المدرسة.

واكدت المصادر أن مدير الأمن يعمل على تمييع القضية رغم مناشدة أُسرة الطفلة الضحية بالقبض على الجاني وإحالته إلى القضاء.

وبحسب المصادر، فإن المتهم لم يكتفي بجريمته السوداء بعد تخديرها واغتصابها، بل قام بتصوير الطفلة لإذلال والدها والانتقام منه.

وأشارت المصادر إلى أن المتهم أقدم على جريمته بحق الطفلة، بشكل متعمد بكامل قواه العقلية والنفسية، بهدف تصفية خلافاته مع والدها.

وفي سياق متصل بتواطؤ سلطات الإخوان الأمنية، أقدمت قوات تابعة لإدارة أمن المعافر، على اعتقال الاستاذ كامل الصنوي، بهدف حرف مسار قضية الطفلة المغتصبة.

وكان الاستاذ كامل الصنوي، قد طالب بالعدالة والانتصار للطفلة المغتصبة الا ان ادارة امن المعافر تحاول وتسعى إلى حرف مسار القضية.

IMG 1300

[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى