الشيخ عبدالعزيز الطاهري يدعو أبناء يافع لتحكيم العقل بشأن مركز مكيل الد.يني بتوجيهات المحافظ بن الوزير مكتب الأشغال العامة ينفيذ مسح أرضية لإنشاء مجمع لجمعية تأهيل المعاقين ومر... بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية.. عدن تشهد لقاءً علمياً حول التوحد مدير عام مديرية رضوم يلتقي مقدم الدعم القانوني في منظمة INTERSOS لتوعية المجتمع المحلي بحقوق المهاجر... محافظ شبوة بن الوزير يوجه بإلزام مالكي محطات الوقود والغاز بسفلتة مداخل المحطات في شبوة (مذكرة) بحضور الوكيل لمروق تكريم عميد الإعلام بشبوة .. خلال حلقة نقاشية حول الاعلام والواقع بتنفيذ مركز الت... بحضور مدير عام مديرية رضوم مركز الملك سلمان وعبر ائتلاف الخير تم توزيع معدات التمكين للمستفيدات الضالع تشتـ. ـعل حر.اكًا وتنظيمًا.. والجنو.ب سيكتب صفحة جديدة من المجد والصـ. ـمود رفع مخيم الـ. ـشـ. ـهـ. ـيـ. ـد يونس الشريحي في مأرب بعد توافد قبلي واسع وتعهدات رسمية بكشف الجناة (... المكلا: وفد رئاسي يزور جامعة الأوائل الحديثة ويشيد بتميزها الأكاديمي

تحرير الحديدة.. فرصة أخرى يجب أن لا تضيع

[ad_1]

عام 2018 كانت جبهة الساحل الغربي، في المعركة مع الحوثي ومشروع التوسع الإيراني، هي العنصر الحاسم الذي كانت مقاليده بيد الشرعية وتحالف دعمها، وكانت بقية الجبهات وخاصة جبهة نهم تنتظر نتائج المعركة هناك لتواصل زحفها نحو صنعاء.

كان يمكن أن تغير مجرى الأحداث بصورة يتحقق معها السلام لو أن الأمور سارت إلى النهاية.

شكّل التخلي عنها، وخسارتها، فقدان أهم عناصر القوة في المعركة، ومعها كل فرص للسلام، وأدخلت البلاد في حرب بلا نهاية انتقلت معها المبادرة للمليشيات الحوثية.

نستطيع أن نقول إن حسابات خاطئة أضاعت هذه الفرصة، وسلمت مقاليد المعركة للمجهول الذي انتهى بالوضع إلى ما انتهى إليه.

اليوم، وفي نفس المكان، تُقدم متغيرات الأحداث فرصة جديدة لاستعادة المبادرة التي بواسطتها فقط يمكن تحقيق السلام، وذلك باستعادة هذا الموقع من البلاد بالقوة بعد أن ظلت جماعة الحوثي تناور وترفض تنفيذ اتفاق استوكهولم 2018 الذي أوقف معركة استرداد الحديدة وموانئها.

لا سبيل إلى السلام إلا بأن يُكسر جموح الحرب وبلطجة القوة عند هذه الجماعة هنا وفي المكان الذي تم الاعتقاد ذات يوم أن السلام سيصنع فيه باتفاق لا تسنده القوة وامتلاك المبادرة.

ضياع هذه الفرصة، مرة أخرى، سيباعد المسافة نحو السلام، وسيطيل أمد الحرب، ويعمق الكارثة، فنحن أمام جماعة لا تستطيع العيش إلا بالحرب، ولذلك لا غرابة أن تعطل كل جهود السلام بالإصرار على إغراق البلاد في كارثة التدمير ولا تبالي.

 

[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى