فضيحة إعلامية: عكاظ السعودية تُثير الجدل بخبر مُشوّش عن مساعدات مركز الملك سلمان!

[ad_1]
66a2f9cd 4670 40d9 a4f0 bbec21de74ba

وقعت صحيفة عكاظ السعودية في خطأ فادح حيث نشرت خبرًا عن تسليم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية دفعة من محاليل ومستلزمات الاستصفاء الدموي لمراكز فاطمة صالح بابطين الطبية لرعاية مرضى الفشل الكلوي في مديرية القطن بمحافظة حضرموت، بينما كان الخبر يتحدث عن مديرية مأرب.

خلط “القطن” بمحافظة مأرب:

تضمن الخبر تصريحات لمدير عام مديرية القطن، عبداللطيف محمد النقيب، يشيد فيها بالدعم المقدم من المملكة العربية السعودية لمرضى الفشل الكلوي في اليمن. ويبدو أن صحيفة عكاظ قد اختلطت عليها بوصلة مارب، فنقلت المساعدات من مأرب إلى حضرموت دون أن تنتبه.

إهمال في مراجعة المعلومات:

ويُرجح أن يكون الخطأ ناتجًا عن عملية “قص ولصق” لمحتوى خبر سابق دون مراجعة المعلومات، مما أدى إلى خلط “القطن” بمحافظة مأرب.

تساؤلات حول دقة المعلومات:

ويعتبر هذا الخطأ ليس الأول من نوعه، فقد سبق وأن وقعت صحف سعودية أخرى في أخطاء مشابهة، مما يثير تساؤلات حول دقة المعلومات التي تنشرها هذه الصحف.

تضليل المعلومات:

وعلى الرغم من أن هذا الخطأ قد يكون بسيطًا بالنسبة للبعض، إلا أنه يُظهر مدى الإهمال الذي قد تُعامل به بعض الأخبار، مما قد يُؤدّي إلى نشر معلومات مضللة.

مطالبات بتصحيح الخطأ:

وتامل ” صحيفة الدستور الإخبارية” من صحيفة عكاظ السعودية أن تُصحّح هذا الخطأ وتُعيد نشر الخبر مع المعلومات الصحيحة، وأن تُعطي أهمية أكبر لدقة المعلومات التي تنشرها،

تأكيد على أهمية التحقق من المعلومات:

وهذه الحادثة تُؤكّد على أهمية التحقق من المعلومات قبل نشرها، خاصة في ظل انتشار الأخبار الكاذبة على مواقع التواصل الاجتماعي.

جدل واسع على مواقع التواصل:

وعلى إثر ذلك، ثار جدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، بين من اعتبر الخطأ “زلّة لسان” لا تُقصد، بينما رأى آخرون فيه “تخبطًا” يُسيء إلى سمعة الصحيفة ومصداقيتها.

[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى