الزُبيدي يقود حرب الجنوب على الإرهاب.. صراع من أجل المستقبل

[ad_1]
بدأت الحملة، بعمليات عسكرية واسعة في مديريات زنجبار، والوضيع، في أبين، أسفرت عن مقتل العشرات من العناصر الإرهابية، وتدمير عدد من أوكارهم ومستودعاتهم للأسلحة.
وتأتي هذه الحملة العسكرية في إطار جهود القيادة الجنوبية لفرض الأمن والاستقرار في الجنوب، وحماية المواطنين من الإرهاب.
وبحسب مصادر عسكرية، فإن الحملة العسكرية تستهدف عناصر تنظيم القاعدة الإرهابي، وتنظيم داعش الإرهابي، وبعض العناصر الإرهابية الأخرى التي تنشط في محافظة أبين.
وأكدت المصادر أن الحملة العسكرية ستتواصل حتى القضاء على جميع العناصر الإرهابية في المحافظة، وفرض الأمن والاستقرار فيها.
ويُعد نجاح الحملة العسكرية التي يقودها الرئيس الزُبيدي في محافظة أبين، مؤشراً إيجابياً على إمكانية القضاء على الإرهاب في الجنوب، وفرض معادلة الأمن والاستقرار في المنطقة.
وحظيت الحملة العسكرية بترحيب واسع من قبل مختلف المكونات السياسية والاجتماعية في الجنوب، حيث رأى فيها العديد من المراقبين خطوة مهمة في مسار استعادة الدولة الجنوبية.
ومن المهم أن تستمر القيادة الجنوبية في دعم الحملة العسكرية ضد العناصر الإرهابية في الجنوب، وذلك من أجل تحقيق النجاح الكامل في هذه الحملة.
كما ينبغي أن تتعاون القيادة الجنوبية مع الدول والجهات المانحة لتوفير الدعم اللوجستي والعسكري اللازم للحملة العسكرية.
وأخيراً، ينبغي أن تحرص القيادة الجنوبية على التنسيق مع المجتمع الدولي لمكافحة الإرهاب في الجنوب، وذلك من أجل تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
وتعكس حملة الرئيس الزُبيدي ضد الإرهاب في محافظة أبين، التزام القيادة الجنوبية ببناء الدولة الجنوبية، وحماية المواطنين من الإرهاب.
ونجاح هذه الحملة سيكون له أثر إيجابي على الأمن والاستقرار في الجنوب، وسيساهم في دفع عملية استعادة الدولة الجنوبية.