اللواء ياسر مجلي يطمئن على صحة العميد عدنان رزيق بعد محاولة الاغـ. ـتـ. ـيال الغادرة محـ ـكمـ ـة حضرموت تقـ ـضـ ـي بإعـ ـدام ستة إيـ ـرانيـ ـين في قـ ـضـ ـية تـ ـهـ ـريـ ـب مـ ـخـ ـدرات لليوم الرابع بطور الباحة لجان المسح من برنامج الغذاء العالمي تقوم بمسح وتسجيل الأسر الأكثر احتياجاً تحرك رئـ ـاسـ ـي هام تجاه أسر شـ ـهـ ـداء الـ ـهـ ـجـ ـوم الإرهـ ـابـ ـي في أبين 🔥الحملة الأمنية بالصبيحة تضبط سفينة تـ ـهـ ـريـ ـب إيـ ـرانـ ـيـ ـة تحمل مواد غذائية وداخلها قذ. يفة... غمـ ـوض يلف مصـ ـير أبو عـ ـبيـ ـدة .. حـ ـمـ ـاس تصمت وإسـ ـرائـ ـيـ ـل تحتفل بقـ ـتلـ ـه صفـ ـعة قـ ـانونـ ـية لإسـ ـرائـ ـيل .. حـ ـكـ ـم تاريخي من مـ ـحكـ ـمة العدل الـ ـدولـ ـية (تفاصيل) أبناء العاصمة عدن يشيّعون الشهيد البطل رضوان الجحربي إلى مثواه الأخير ترجمة لتوجيهات المحافظ لملس.. الداؤودي يكشف عن إنشاء خمس حدائق جانبية لتطوير شارع التسعين بعدن  قوات الحزام الامني تضبط شخصين بتهمة سرقة بضائع من على متن شاحنات نقل شمال عدن

وزير داخلية فرنسا يهدد بالاستقالة .. لهذا السبب

باريس/الدستور الاخبارية

 

هدد وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو بالاستقالة من منصبه في حال تراجعت حكومة بلده عن موقفها تجاه الجزائر بشأن إعادة المهاجرين غير النظاميين.

وأكد ريتايو، في تصريحات أدلى بها لصحيفة “لو باريزيان” الفرنسية السبت، أنه “لن يقبل أي تراجع في هذا الملف”، مشددا على أن “نهج المواجهة مع الجزائر أصبح سياسة الحكومة”.

وأضاف “إذا لم تستعد الجزائر مواطنيها الذين يشكلون خطرا، فسنبدأ في اتخاذ إجراءات تصعيدية تدريجية. ولكن إذا التزمت باتفاق 1994، فستنتهي المشكلة”.

وأشار الوزير إلى أن “الخطوات التصعيدية” قد تصل إلى مراجعة اتفاق 1968 الذي يمنح امتيازات خاصة للمواطنين الجزائريين في فرنسا.

كما ربط بين رفض الجزائر استقبال مواطنيها والتداعيات الأمنية، مستشهدا بحادثة مولوز التي وقعت في 22 فبراير، حيث أكد أن ذلك الهجوم “ما كان ليحدث لو التزمت الجزائر بواجباتها القانونية”.

يأتي هذا التصعيد بعد أسابيع من التوتر بين باريس والجزائر على خلفية محاولات فرنسا ترحيل عدد من “المؤثرين” الجزائريين.

وكان ريتايو قد أعلن مطلع الشهر الجاري أنه سيقدم للجزائر قائمة تضم مئات الأشخاص الذين تعتبرهم السلطات الفرنسية خطرا أمنيا، وهو ما تم بالفعل يوم الجمعة، حيث نُقلت القائمة إلى السلطات الجزائرية بالتنسيق مع وزارة الخارجية الفرنسية.

ووصف الوزير هذه الخطوة بأنها “اختبار للحقيقة”، معتبرا أن رد الجزائر “سيحدد مستقبل العلاقات بين البلدين”.

كما أشار إلى أن “الضغط ليس فقط على الجزائر، بل أيضا على الحكومة الفرنسية”، في إشارة إلى التحديات السياسية الداخلية التي يواجهها في ظل ترشحه لرئاسة حزب الجمهوريين.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى