مجلس وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل يعقد اجتماعه الدوري ويتخذ عددا من القرارات الهامة مؤسسة مياه عدن تزود ثلاث محطات لضخ المياه بالوقود لضمان استمرارية الخدمة السلطات المحلية برضوم شبوة تحذر من الاصطياد البري الجائر وتشدد على محاسبة المتورطين الشيخ الأستاذ عفيف العمودي: شخصية تربوية وقبلية بارزة في يافع رئيس تنفيذية انتقالي أحور يلتقي بمدير عام المديرية لمناقشة التحديات التربوية 🔥عـــاجــل: مخاوف أمريكية من "انهيار" اتفاق غـ ـزة.. وويتـ.ـكوف وكوشـ.ـنر يتحركان لـ "استقرار الوضع" تعادلٌ مثير بين الأصفر الحمومي وتلال الرباط في دوري الفقيد عاطف الشبحي للناشئين بيافع رُصد فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يزور تنفيذية انتقالي الحصين ضمن برنامجه الميداني لتقييم الأداء التنظيم... عدن: بحضور وزراء ومسؤولين رفيعي المستوى.. انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي الثاني للتعليم الإلكتروني وا... الناشط الحقوقي الجنوبي أسعد أبو الخطاب يوجه رسالة إلى القيادة الجنوبية: "حتى لا تتكرر المسرحية..غيرو...

أرتال عسكرية ضخمة مسلحة باتجاه طرابلس .. لماذا؟

ليبيا/الدستور الاخبارية/متابعات

 

يبدو أن اختطاف مدير إدارة الأمن المركزي بجهاز المخابرات العميد مصطفى الوحيشي في ليبيا لم يمر مرور الكرام.

أرتال عسكرية ضخمة ومسلحة
فقد تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الثلاثاء، مقاطع مصورة تظهر تحرّك أرتال عسكرية ضخمة ومسلّحة من مدينة الزنتان باتجاه العاصمة طرابلس، وسط تحذيرات من اندلاع اشتباكات.
وقالت مصادر إن هذه التحشيدات العسكرية تتبع “المنطقة العسكرية بالجبل الغربي” التي يقودها اللواء أسامة الجويلي، وهي في اتجاه منطقة العزيزية جنوب العاصمة طرابلس، وفقا لوسائل إعلام محلية.

جاء هذا بعدما اختطف الوحيشي، الذي ينتمي إلى مدينة الزنتان، يوم الأربعاء الماضي، عندما كان في طريقه إلى منزله عقب خروجه من عمله في طرابلس.
فيما لم تعلن أي جهة حتى الآن مسؤوليتها عن الاختطاف أو عن مصيره، لكن أصابع الاتهام وجهت إلى حكومة الوحدة الوطنية.
خطوات تصعيدية
يذكر أن حادثة الاختطاف كانت فجرت غضب أهالي ومكونات مدينة الزنتان، حيث أعلنت قوى مسلحة النفير العام وهدّدت بإغلاق خط أنابيب “الرياينة” النفطي يربط بين شمال وجنوب البلاد، في حال لم يتم إطلاق سراح الوحيشي.
كما حذّرت من الخطوات التصعيدية القادمة.

والثلاثاء، نظم عدد من الشباب وقفة احتجاجية أمام مقرّ مجلس الوزراء بالعاصمة طرابلس، للمطالبة بالكشف عن مصير مصطفى الوحيشي المختطف منذ 6 أيام.
إلى ذلك، أثار عتاد السلاح الذي ينقله الرتل العسكري من الزنتان إلى طرابلس، مخاوف الليبيين من لجوء المجموعات المسلحة إلى القوة، ومن ردّ فعل انتقامي من مسلّحي الزنتان على قرار اعتقال الوحيشي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى