الإعلامية بسمة نصر تكتب.. أديب العيسي: روح الجنوب الخالدة رئيس تنفيذية انتقالي شبوة ينجح في وقف الاشـ.ـتباكات بين آل خليل وآل حيدرة بأكازم مدير عام المنصورة يشيد بجهود قيادة مكتب الثقافة بعدن على تفعيل الأنشطة الثقافية وزير الدولة محافظ عدن يلتقي نائب رئيس المؤتمر الاستشاري السياسي للشعب الصيني في شنغهاي الوداع الأخير لرمز الوفاء: الجنوب يشيّع الفقيد أديب العيسي بموكب مهيب 🔥مفاجأة سـ ـياسـ ـية تـ ـهز إسـ ـرائـ ـيـ ـل .. مجلس الشيوخ الأمريكي يعترف بـ ـدولـ ـة فـ ـلسـ ـطـ ـ... مواجهة مـ ـسلـ ـحـ ـة: لواء عـ ـسكـ ـري يتصدى لقـ ـوات الأمـ ـن لحـ ـمـ ـايـ ـة قـ ـتـ ـلة افتهان ال... خطوة استـ ـفزازيـ ـة: وزير الـ ـدفـ ـاع الإسـ ـرائـ ـيـ ـلي يتوعد .. سنرفع علمنا في صنعاء على رأس قائمة (الإرهـ ـابيـ ـين العالميين).. عـ ـقـ ـوبـ ـات أمـ ـريكـ ـية ضـ ـد رجل أعمال يمني أوامـ ـر عاجلة من رئيس الوزراء .. حـ ـملـ ـة لمـ ـطـ ـاردة قـ ـتـ ـلة إفتهان المشهري

نداء لحماية العالم.. “جائحة جديدة عاجلاً أم آجلاً”

[ad_1]

 

 

 

ذكر موقع “العربية” أن أكثر من خمسين رئيس دولة وحكومة سابقين، وعشرات الشخصيات البارزة الأخرى، أطلقوا نداءً رسمياً وعاجلاً، الأربعاء، إلى الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية للتوصل إلى اتفاق دولي لمنع ظهور جوائح جديدة في المستقبل.

 

 

وستُعقد مناقشات هذا الأسبوع والأسبوع المقبل في جنيف لإيجاد أرضية مشتركة حول نص مشترك قبل الموعد النهائي في أيار 2024.

 

ولكن بعد جلسات تفاوضية عدة، لا تزال هناك نقاط خلاف كبيرة بين البلدان الأعضاء في منظمة الصحة العالمية.

 

ولذلك أبدى الموقعون على النداء خشيتهم من ألا يكون النص جاهزاً لاعتماده خلال جمعية الصحة العالمية التي تعقد في أيار المقبل على ضفاف بحيرة ليمان.

 

ومع ذلك، فإن “التوصل إلى اتفاق بشأن الجائحة أمر ضروري لحماية مستقبلنا الجماعي”، وفق ما كتب الموقّعون على النداء، على رأسهم غوردون براون وهيلين كلارك اللذان قادا المملكة المتحدة ونيوزيلندا.

 

وتابعت الرسالة “وحده ميثاق عالمي قوي ضد الجوائح يمكنه حماية الأجيال المقبلة من تكرار أزمة كوفيد-19، التي أدت إلى وفاة الملايين وتسببت في دمار اجتماعي واقتصادي واسع النطاق، خصوصاً بسبب عدم كفاية التعاون الدولي”.

 

وأبدى الموقّعون على النداء اقتناعهم بأن جائحة جديدة ستحصل عاجلاً أم آجلاً، محذرين من أنه “ليس هناك عذر لعدم الاستعداد لها”.

 

وشددوا على أنه “من الضروري تطوير نهج فعال ومتعدد القطاعات والأطراف للوقاية من الجوائح والتأهب والاستجابة لها”.

 

ووُلدت فكرة الاتفاق الدولي حول هذا الموضوع في أعقاب جائحة كوفيد-19.

 

ويهدف الاتفاق الذي يجري التفاوض عليه حاليا إلى ضمان استعداد عالمي أفضل واستجابة أكثر إنصافا للأوبئة المستقبلية، بعد أن أظهر وباء كوفيد-19 بسرعة حدود التضامن العالمي مع طرح اللقاحات الأولى ضد فيروس كورونا بكميات غير كافية.

 

 

وفي كانون الثاني، أكد رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريبسوس أن جميع البلدان بحاجة إلى القدرة على رصد مسببات الأمراض التي تشكل خطراً وتبادلها، فضلاً عن الوصول السريع إلى الاختبارات والعلاجات واللقاحات.

 

كما وصف الادعاءات المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي وأماكن أخرى بأن الاتفاق سيتنازل عن سيادة الدول الأعضاء لمنظمة الصحة العالمية أو يمنحها القدرة على فرض عمليات إغلاق وتفويضات تطعيم بأنها “كاذبة تماماً”.





[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى