محافظ حضرموت يرعى توقيع اتفاقية لتوريد وتركيب منظومة طاقة شمسية متكاملة للصالة المركزية بجامعة حضرمو... المجلس الانتقالي الجنوبي، صمام الأمان والبوصلة نحو المستقبل الجنوب العربي محافظ لحج والوفد الاستشاري لشركة «يو فيك» يطلعون على ترتيبات تنفيذ محطة الطاقة الشمسية، في منطقة بئر... القاضي أنيس جمعان يكتب.. العدالة لا تستقيم إلا بقاضٍ ومحامٍ يخشيان اللَّه (كلام من ذهب) جبايات الميازين تتسبب في أزمة مشتقات نفطية بالمهرة بعد احتجاز قواطر البترول في حضرموت مكتب الشؤون الاجتماعية بالمهرة يُفعّل إدارات متخصصة ويطلق مشاريع تنموية شاملة الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي يبارك افتتاح مطار المخا الدولي حوار صحفي: الشتاء يكشف مواضيع مهمة في إطار مهامه بأدارة التخطيط بطور الباحة (صور) مدير عام مكتب الأشغال بشبوة يكرم نائب مدير مكتب الأشغال بمديرية نصاب نظير جهوده في الأداء أزمة الكهرباء والأسعار والمرتبات تنهك حياة الناس و تضاعف من معاناتهم

وزير سابق يكشف سبب طرد ممثلي الحوثي من السفارة اليمنية في دمشق

[ad_1]
d1044999 9d2a 4b8e a630 00cd9a8879bf

صحيفة الدستور الإخبارية/خاص:

تحدث محمد عسكر، الوزير السابق لحقوق الإنسان في الحكومة اليمنية، عن الدوافع وراء طرد ممثلي جماعة الحوثي من السفارة اليمنية في دمشق.

وقال عسكر، في تصريحات لـ”سبوتنيك” إن الإجراء السوري يأتي نتيجة للتوافقات على مستوى الجامعة العربية بشأن عودة سوريا للجامعة، وتنشيط علاقاتها الرسمية مع الدول العربية ومنها اليمن، لأن الوضع الطبيعي أن تكون العلاقة مع الحكومة الشرعية.

وأضاف أن عودة العلاقات العربية مع سوريا بعد سنوات من الانقطاع تطلب تنشيط تلك العلاقات دبلوماسيا، وهنا كان لابد من تقديم التسهيلات اللازمة والبروتوكولية لتحقيق ذلك.

وأوضح أن “الوضع الجديد بين سوريا والجامعة العربية كان يتطلب بلا شك عودة السفارة اليمنية للحكومة الشرعية، لذا فإن مطالبة الحوثي بالإخلاء هو أمر طبيعي، فما حصل كان استثناء غير متعارف عليه ولا يرتب أي نتائج تذكر”.

وأشار الوزير السابق لحقوق الإنسان، إلى أن إعادة المياه إلى مجاريها بين اليمن وسوريا كان يتطلب عودة السفارة لوضعها الطبيعي.

ويعتقد عسكر، أن هناك توجها عربيا حقيقيا نحو طي صفحة الماضي وفتح صفحة جديدة من العلاقات الأخوية مع سوريا وكل الدول العربية بلا استثناء.

[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى