لليوم الرابع بطور الباحة لجان المسح من برنامج الغذاء العالمي تقوم بمسح وتسجيل الأسر الأكثر احتياجاً تحرك رئـ ـاسـ ـي هام تجاه أسر شـ ـهـ ـداء الـ ـهـ ـجـ ـوم الإرهـ ـابـ ـي في أبين 🔥الحملة الأمنية بالصبيحة تضبط سفينة تـ ـهـ ـريـ ـب إيـ ـرانـ ـيـ ـة تحمل مواد غذائية وداخلها قذ. يفة... غمـ ـوض يلف مصـ ـير أبو عـ ـبيـ ـدة .. حـ ـمـ ـاس تصمت وإسـ ـرائـ ـيـ ـل تحتفل بقـ ـتلـ ـه صفـ ـعة قـ ـانونـ ـية لإسـ ـرائـ ـيل .. حـ ـكـ ـم تاريخي من مـ ـحكـ ـمة العدل الـ ـدولـ ـية (تفاصيل) أبناء العاصمة عدن يشيّعون الشهيد البطل رضوان الجحربي إلى مثواه الأخير ترجمة لتوجيهات المحافظ لملس.. الداؤودي يكشف عن إنشاء خمس حدائق جانبية لتطوير شارع التسعين بعدن  قوات الحزام الامني تضبط شخصين بتهمة سرقة بضائع من على متن شاحنات نقل شمال عدن نائب وزير الشؤون القانونية وحقوق الإنسان يبحث مع مفوضية اللاجئين سبل تطوير الشراكة  نائب وزير الأوقاف يناقش مع مدير شرطة العاصمة عدن تأمين وحماية أراضي الأوقاف

حديث جنوبي:هذه هي أقذر أنواع الحروب

[ad_1]
0142551a bf2a 4acf bb05 968589abc71a

تحدث الباحث والمحلل السياسي والعسكري العميد الركن ثابت حسين صالح عن أقذر أنواع الحروب

وقال ثابت حسين صالح في منشور عبر حائط صفحته الرسمية بمنصة إكس:
‏أقذر أنواع الحروب هي حرب الخدمات…
وألئم السياسيين هو من لا يفرق بين الوسائل المشروعة والغير مشروعة في الصراع.

وتابع بالقول:
أقذر الأحزاب والجماعات هي تلك التي تقايض وتساوم بحاجات عامة الناس المعيشية والخدمية من أجل تحقيق مكاسبها وأطماعها الأنانية الخاصة، وأشباع غرائزها المريضة العدوانية السادية.

مضيفاً في منشوره قائلاً:
عانى شعبنا في الجنوب وصبر وكابد كل هذه الأشكال القذرة من الحروب ومن السياسيين لهدف دنيء وثمن ظالم فادح، هو أن يتخلى شعبنا عن حريته وسيادته على أرضه واستقلال وطنه.

واردف بالقول:
حتى المستعمر البريطاني للجنوب حينها، والاحتلال الإسرائيلي في فلسطين، لم يستخدما أو يقايضا بنفس أسلوب وبشاعة ودناءة قادة وسياسيي ونخب حربي ١٩٩٤م و٢٠١٥م…مع تفوق كبير في هذا الملف لغزاة ٢٠١٥م سواء كان منهم الظاهرين صراحة كالحوثيين أو الباطنيين المندثرين برداء “الشرعية”، أو الدول والجماعات التي تدعمهم من الخارج، وتقايض بمصالح الشعوب وتوظفها لأجنداتها الخاصة.

وأوضح ثابت حسين صالح بالقول:
أبشع الوسائل المستخدمة وأكثرها ألما ووجعا وظلما لأهلنا في الجنوب وخاصة في عدن هي حرب تعذيب الناس واذلالهم بابسط الخدمات (الكهرباء مثلا)…وهي الخدمة الأهم وخاصة في عز الصيف.
سنوات تتدهور فيها هذه الخدمة التي أصبحت حلما، مع أنها حق بسيط وسهل المنال في كثير من الدول.

مشيراً في منشوره قائلاً:وهكذا يستمر التحدي بين إصرار الغزاة وداعميهم على إخضاع شعبنا وقيادتتا بهكذا أساليب ووسائل دنيئة، للقبول بمشاريع التسوية التي تنتقص من حق شعبنا في دولته، وتقايض بين الباطل والحق المستحق، من جهة، وبين إصرار شعبنا على المقاومة وعلى رفض كل المشاريع التي تحاول الالتفاف على حقه في استقلال دولته بعد فشل الوحدة وتحولها إلى نظام احتلالي همجي.

وتابع بالقول:
ويبقى السؤال الأهم ما موقف التحالف العربي والمجتمع الدولي من هذه الحرب القذرة التي يتعرض لها شعب لا ذنب له سوى أنه حر وأبي ويرفض التنازل عن حقه في الحياة والحرية.

مختتما منشوره قائلاً:
ويبقى الأهم من كل ذلك مدى قدرة الجنوبيين وعلى رأسهم المجلس الانتقالي ورجال الاعمال على الصمود والتوحد والتعاون للخروج من عنق الزجاجة، النفق المظلم.

[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى