عبود ناجي والشبحي يفتتحان قاعة المؤتمرات الكبرى بكلية المجتمع في العاصمة عدن المجلس العربي للمثقفين والأكاديميين للسلام والتنمية يكرم السفير اليمني في تركيا بدرع السلام الدولي إدارة الأحقاف التنموية تناقش تنفيذ محاضرة كمدخل لدورة تدريبية لطالبات السكن الجامعي لتمكين فريق العم... محافظ الضالع يلتقي ممثلي اللجنة الدولية للصليب الأحمر لبحث تعزيز التدخلات الإنسانية انتقالي أحور يختتم دوري كرة الطائرة لطلاب مدرسة الصديق احتفاءً بالذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر المجيدة رئيس انتقالي أحور يلتقي عضو مجلس المستشارين الدكتور مبارك الحمصي النقيب علاء المشرقي يعزي قبيلة العقارب باستـ. ـشهاد شيخهم الفاضل مهدي أبو صالح إنجاز أمني كبير في الصبيحة: ضبط أكثر من مليون حبة من عقار "بريجابالين" (صور) اختتام دورة “الحماية من أجل السلام” للأخصائيين الاجتماعيين المهرة تنتـ. ـفض غضـ. ـبًا: وقفة احتـ. ـجاجية تطالب بالقـ. ـصـ. ـاص العاجل لطفل قُـ. ـ. ـاتل برصـ. ـ...

الكشف عن “سبب” قطع كابلات الاتصالات في البحر الأحمر

[ad_1]

 

 

كشف تقرير لوكالة أنباء “بلومبرغ”، أن المرساة “الهلب” الخاص بالسفينة “روبيمار” التي هاجمها الحوثيون مما أدى إلى غرقها، هو السبب المرجح لقطع كابلات الاتصالات في البحر الأحمر فبراير الماضي.

 

وكانت تقارير أشارت إلى تلف 3 كابلات للاتصالات في البحر الأحمر، في أواخر فبراير.

 

ونقلت “بلومبرغ” عن المدير العام للجنة الدولية لحماية الكابلات البحرية رايان ووبشال، قوله إن “القصف الحوثي تسبب على الأغلب في سقوط مرساة السفينة، مما أسفر عن تلف كابلات قريبة من موقع سقوطها تحت الماء”.

 

 

 

 

وتواجه اللجنة، وهي المجموعة التي تمثل مشغلي الكابلات البحرية، عقبات فيما يخص تأمين عمليات إصلاح تلك الكابلات، في ظل استمرار هجمات الحوثيين.

 

وتعرضت “روبيمار”، وهي سفينة تجارية ترفع علم بيليز محملة بـ41 ألف طن من الأسمدة، لقصف صاروخي حوثي في منتصف فبراير قبالة الساحل الغربي لليمن.

 

وبعد أيام، تضررت كابلات الاتصالات في نفس المنطقة.

 

وتخلى الطاقم عن السفينة التي يبلغ طولها 172 مترا بعد إسقاط أحد مراسيها، وانجرفت السفينة لمدة أسبوعين تقريبا عبر منطقة البحر الأحمر المكتظة بالكابلات، قبل أن تغرق السبت.

 

 

 

الإنترنت والبحر الأحمر

 

البحر الأحمر طريق مهم لربط البنية التحتية للإنترنت في أوروبا بآسيا.

انقطعت الكابلات الثلاثة عن الاتصال بالإنترنت نتيجة للهجمات.

تحمل هذه الكابلات حوالي 25 بالمئة من قدرة الاتصالات في المنطقة، وفقا لتقديرات.

رغم إعادة توجيه بيانات الاتصالات التي تمر عبر الكابلات المتضررة، فإن الحادث يسلط الضوء على ضعف البنية التحتية الحيوية تحت البحر الأحمر، خاصة في المياه الضحلة نسبيا.

يمثل الموقع أيضا تحديات كبيرة لعملية إصلاح الكابلات، ويسعى المشغلون جاهدين لتحديد نوع التأمين الذي تحتاجه شركات الصيانة الخاصة بهم للعمل في مناطق النزاع.

في الظروف العادية، تستطيع السفن الوصول إلى خرائط الكابلات البحرية وتجنب إسقاط مراسيها في تلك المناطق.

هناك 14 كابلا قيد الخدمة تمر عبر البحر الأحمر، بالإضافة إلى 6 كابلات أخرى مخطط لها.

 





[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى