تـ ـنفـ ـيذ حـ ـكـ ـم الـ ـقـ ـتل بحق سعودي أسس تـ ـنظـ ـيمـ ـاً إرهـ ـابـ ـيـ ـاً سـ ـقـ ـوط طائرة إماراتية بعد انـ ـحـ ـرافـ ـها عن المدرج .. تفاصيل الأضـ ـرار والضـ ـحـ ـايـ ـا تحـ ـذيـ ـر أمـ ـنـ ـي .. دبلـ ـوماسـ ـيون إسـ ـرائـ ـيـ ـليـ ـون أُضيفوا إلى مجموعات واتساب تُدار م... قـ ـائـ ـد عـ ـسكـ ـري يـ ـهـ ـدد باقـ ـتحـ ـام البـ ـحث الجـ ـنـ ـائـ ـي في عدن .. آخر مستجدات عملـ... تفاصيل الجلسة الثانية للنظر في واقعة القـ ـتـ ـل في حي الطويلة بكريتر (لاتفوّت التفاصيل) مدير عام دارسعد يدشن انطلاق فعالية كرنفالية تضمنت سباق الجمال ( الهجين ) وفروسية الخيول (صور) مدير شرطة المنصورة يوضح تفاصيل الخلاف الذي وقع يوم أمس في عدن (لاتفوّت التفاصيل) المستشار ناصر اليوسفي والقيادات يطمئنون على صحة اللواء تركي بعد عودته من رحلة علاجية إلى خارج الوطن مصر: خسارة تقدر بأكثر من 9 مليار دولار خلال عام واحد بسبب عدم الاستقرار في البحر الأحمر وخليج عدن (ل... الخـ ـدمة السـ ـريـ ـة تـ ـشـ ـتبـ ـه في محـ ـاولـ ـة جديدة لاغـ ـتيـ ـال تـ ـرامـ ـب

ما هي العلامات التجارية الكبرى المسؤولة عن غالبية التلوث البلاستيكي في العالم؟

[ad_1]
defaultimg

كشفت دراسة حديثة عن العلامات التجارية الشهيرة المسؤولة عن الغالبية العظمى من التلوث البلاستيكي الناتج عن منتجاتها في العالم.

وتتصدر شركة “كوكا كولا” القائمة باعتبارها الملوث الأول، حيث وجد باحثو جامعة Dalhousie الكندية، أنها مسؤولة عن 11% من جميع النفايات العلامات التجارية.

وتأتي شركة “بيبسيكو/بيبسي” (5%) في المرتبة الثانية، يليها “نستله” (3%) و”دانون” (3%)، و”ألتريا/فيليب موريس إنترناشيونال” (2%).

وقال الدكتور توني ووكر، المعد المشارك للدراسة: “إن بيانات التلوث البلاستيكي الناتج عن العلامات التجارية العالمية تتحدث عن نفسها وتوضح بشكل لا لبس فيه أن كبار المنتجين العالميين في العالم هم أكبر الملوثين البلاستيكيين”.

وفي الدراسة، حلل الفريق زهاء 5 سنوات من البيانات من 1576 حدث تدقيق في 84 دولة. وتعد عمليات تدقيق العلامات التجارية مثابة مبادرات علمية للمواطنين، حيث يجري المتطوعون عمليات تنظيف للنفايات، وتوثيق العلامات التجارية التي تم جمعها.

وكشفت الدراسة عن وجود “رابط واضح” بين إنتاج البلاستيك والتلوث.

ووجد الباحثون أن زيادة بنسبة 1% في إنتاج البلاستيك أدت إلى زيادة بنسبة 1% في التلوث.

وتبين أن 56 شركة عالمية مسؤولة عن أكثر من 50% من كل التلوث البلاستيكي الناتج عن العلامات التجارية.

ومع ذلك، فإن أكثر من نصف المواد البلاستيكية المستردة لم تكن تحمل علامات تجارية، ما يجعل من الصعب تعقب الشركات المسؤولة.

ويقترح الباحثون إنشاء قاعدة بيانات دولية مفتوحة الوصول تلتزم فيها الشركات بتتبع منتجاتها حتى وصولها إلى البيئة.

وقالت الدراسة إن مفتاح الحد من التلوث البلاستيكي يتمثل في تقليل إنتاج السلع البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد.

وقال وين كاوجر، من معهد Moore لأبحاث التلوث البلاستيكي: “عندما رأيت لأول مرة العلاقة بين الإنتاج والتلوث، صدمت. على الرغم من كل الأشياء التي تقول العلامات التجارية الكبرى إنها تفعلها، إلا أننا لا نرى أي تأثير إيجابي لجهودها”.

وقال متحدث باسم شركة “كوكا كولا” في بريطانيا العظمى: “نحن نهتم بتأثير كل مشروب نبيعه ونعمل على تقليل كمية العبوات البلاستيكية التي نستخدمها. لدينا هدف طموح يتمثل في جمع وإعادة تدوير كل زجاجة أو علبة نبيعها بحلول عام 2030”.

وأضاف متحدث باسم “نستله”: “التلوث البلاستيكي مشكلة خطيرة ونحن نعمل جاهدين للمساعدة في معالجتها. في نستله، لدينا أكثر من 220 مبادرة لتطوير خطط فعالة لجمع النفايات وفرزها وإعادة تدويرها في أوروبا وإفريقيا وآسيا وأمريكا الشمالية وأمريكا اللاتينية”.

المصدر: ديلي ميل

[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى