ثنائية النجم حسين خضر تمنح بيرق السعدي الفوز على جار الرياضي وصدارة المجموعة الرابعة بيافع رُصد رئيس مجلس القيادة يطمئن على صحة رئيس عمليات محور تـ ـعـ ـز قائد اللواء الخامس حرس رئاسي هيئة الأسـ. ـرى والمختـ. ـطفين تدين أحكاماً بالإ.عـ.ـد.ام والـ.ـسـ.ـجـ.ـن صدرت بحق مدنيين من أبناء ص... ورشة عمل إعداد دليل التوجيه والإرشاد المهني في قطاع التعليم الفني بعدن محكمة ميفعة شبوة تصدر حكم الإعـ ـد ام بحق المدانين بقـ ـتـ ـل الجندي الردفاني قـ ـصـ ـاصًا مدير فروع كهرباء شبوة يشيد بالتحسن الكبير في برنامج تشغيل المديريات بعد دخول مشروع الطاقة الشمسية لل... اللجنة الوطنية للمرأة بحضرموت الساحل تنفذ حملة توعوية بمناسبة الشهر الوردي للتوعية بسرطان الثدي بعنو... برعاية معالي النائب العام.. إختتام الدورة التدريبية المتخصصة حول القانون البحري وتطبيقاته العملية شهد حضوراً نوعياً وتفاعلًا لافتًا: اختتام أعمال المؤتمر الدولي الثاني للتعليم الإلكتروني والتعليم عن... اللواء ياسر مجلي يطمئن على صحة العميد عدنان رزيق بعد محاولة الاغـ. ـتـ. ـيال الغادرة

باحث اقتصادي: هذه أسباب تفاقم الوضع الإنساني والاقتصادي في اليمن

الدستور الاخبارية|متابعات

قال الباحث في الشؤون الاقتصادية والإنسانية، الدكتور إيهاب القرشي إنه “عندما نتحدث عن الوضع الاقتصادي الجديد في 2025، لا بُد أن نجْرد عشر سنوات ماضية، وما هي الأسباب الرئيسية التي أدت إلى الوصول إلى هذا الوضع المزري”.

وأضاف: “هناك مكونان رئيسيان هما الأساس في تفاقم الوضع الإنساني والاقتصادي والاجتماعي في اليمن، الأول هو المكون الحوثي الذي يتمثل بانقلابه على الدولة واستيلائه على مؤسساتها، أما المكون الثاني هو الحكومة الشرعية الهزيلة الممتلئة بالفساد”.

وتابع: “هذان الطرفان الرئيسيان استمرا، خلال العشر سنوات، في التماهي مع بعضهما، أو بالأحرى في التخادم فيما بينهما البين، لكنهما أوجدا ما يسمى بالانقسام النقدي، ثم تعطيل البنك المركزي”.

وأردف: “الحرب في البحر الأحمر وخليج عدن وباب المندب أدت إلى ضعف الإمداد الاقتصادي، والإمداد الغذائي، وحتى المالي من قِبل الدول المانحة لخطط الاستجابة الإنسانية”.

وزاد: “في المقابل، أيضا الحكومة الشرعية، التي أوغلت في الفساد السياسي الإداري والمالي، أدى هذا إلى ضعف الموارد في مناطق التي تسيطر عليها الشرعية، والمناطق المحررة، والطرفان معا يعملان على تجريف هذه المتحصلات المحلية لصالحهما، بل يعملان من تحت الطاولة على أخذ أموال الشعب”.

واستطرد: “مثل تصدير النفط سابقا، عندما فضح أنه يذهب إلى جيوب المسؤولين في الشرعية، أوقفه الحوثي بضرباته على السفن، التي تصدّر النفط الخام والغاز، وبالتالي الآن لا نعلم هل يتم تهريب هذا النفط لصالح الطرفين، كما يتم تهريب السلاح، وتهريب الخبرات للجماعة الحوثية؟”.

وأشار إلى أن “هذا الأمر كبير جدا، وأدى كل ذلك إلى وصول الوضع الإنساني إلى الإعلان عن كارثة إنسانية تعد الأولى على مستوى العالم”.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى