تلف النيابة الجزائية بعدن أكثر من طن من المواد المخـ ـدرة بحضور رسمي وأمني (صور) معهد أمين ناشر فرع أبين يزف أول دفعة قابِلات تقنيات لخدمة المحافظة وتكريم عميد الفرع الدكتور محمد عب... الشخصية التربوية الخضر علي النسري.. مسيرة عطاءٍ وبصمة وفاء في ميدان التربية والتعليم بيافع سباح مسؤولة التدريب والتأهيل بنقابة المهندسين بحضرموت تلتقي مدير المحطة التوليدية المركزية لبحث سبل التعا... عبود ناجي والشاذلي يفتتحان مبنى إدارة نادي نصر عدن الرياضي بعد الإنتهاء من اعمال الترميم والتأهيل وا... النيابة الجزائية المتخصصة تتلف أكثر من طن من المـ ـخـ ـدرات المـ ـضـ ـبـ ـوطـ ـة بالصبيحة في ثاني عم... واشنطن تواصل الضغط.. حراك مكثف في تل أبيب لإنقاذ إتفاق غـ ـزة ومنع الإنهـ ـيـ ـار عـــاجــل: مبادرة استثنائية.. شاهد ماذا قدم متبرع غامض لم يُعرف، لدعم الجنود الأمريكيين (لاتفوّت الت... مصر تبدأ ترتيبات "اليوم التالي": خطة تدريب 10 آلاف شرطي فلسطيني لاستلام الأمن في قـ ـطـ ـاع غـ ـزّة ... أزمة سوء التغذية تـ ـقـ ـتـ ـل 455 شخصاً.. شاهد بكم قدرت "الصحة العالمية" فاتورة الإعمار الصحي لـ غـ...

خالد سلمان: صدق الحوثي في هذا الامر والسبب تراخ واشنطن ولندن

[ad_1]
5114c9bc 04ef 4ef8 a4b0 0b5ca7b35f1a

أكد الصحفي خالد سلمان صدق عبدالملك الحوثي وهو يعلن بلغة طاووسية بأن الأمريكي والبريطاني باتوا ينظرون لوصول المسيرات الحوثي إلى عمق المحيط الهندي كمشكلة كبرى.

واضاف “تراخ واشنطن ولندن وبقية الغرب، عن تدفق خبراء إيران وعتادهم التقني الحديث، بصمت غربي هو من حول الحوثي إلى مشكلة مافوق المحلية ، وأصبح تهديداً يذهب بعيداً خارج جغرافيته ، ويتشابك مع ملفات الصراع الإقليمي والدولي من بكين إلى طهران وحتى موسكو”

وتابع “الحوثي بوصوله إلى عمق المحيط الهندي، والتلويح بقدرته على تخطي مسموحات الحركة ، قد عجَّل بحتمية مواجهة ظلت محاطة بالرفض من قبل صناع القرار الدولي ، وإصرارهم على إعتباره طرفاً محلي التوجه، داخلي الحسابات والأهداف ، وأن ممكنات السيطرة عليه بقليل من الرشى السياسية الإقتصادية، في متناول السياسات الإمريكية. ”

واكد “الحوثي بوصوله إلى هذا البعد المكاني غير المسبوق لصواريخه ومسيَّراته يعيد تقديم نفسه ككيان رأسه في طهران، وذراعه الضارب في صنعاء، واستهدافاته تدار من قبل إيران وربما تسليحياً ومخابراتياً ، تخطيطاً ومداً بالمعلومات وتنفيذاً للهجمات تخطت ماهو أبعد من ايران – هنا تحضر روسيا وإن لم تكن ظاهرة تماماً – من خلف سحب الصراع ”

واستطرد “في حرب بسط النفوذ ، قطعاً لن تنتظر الإدارة الإمريكية ولا حتى الجوار وهو مجال مصالح إمريكية ، حتى تكمل إيران إحكام الطوق، وتصبح سيدة البحار ومالكة مفاتيح المنافذ البحرية، من باب المندب إلى هرمز والآن تشتغل على إنشاء قاعدة بحرية في بورتسودان ، وترسل إشارات عبر قيادات حرسها الثوري ، عن قدرتها على تهديد مضيق جبل طارق أوروبا وماهو أبعد ”

وتابع “عبد الملك الحوثي في حديث اليوم يعترف أن الحرب اتية لا محالة ، ويعلن أن الأمريكي والبريطاني يبحثون بعد وصوله إلى المحيط، عن وسائل أُخرى، وهذه الوسائل قطعاً تتصل بتغير زوايا النظر للصراع في اليمن ، وإعادة تقييم الحوثي من خطر محدود إلى خطر مطلق اليدين، يستثمر فيه الإيراني لصالح ملفاته ،والروسي لتخفيف تدفق السلاح صوب أوكرانيا، والصيني الذي يمتلك هو الآخر قاعدة كبرى في البحر الأحمر بجيبوتي ، يتداخل بالطريقة الصينية المعتادة الناعمة ،لتحقيق مكاسب في معركته التجارية مع واشنطن”.

واضاف “لأن الحوثي سلة لكل هذه التحديات ، ولأن وأشنطن ليست منظومة إخلاقية ولا جمعية مسيحية تنشر المحبة، وتفعل الكثير من أجل الشعب اليمني ، فان إحتمالية تغيير آليات وطرائق التعاطي مع الحوثي ، قد قفزت خطوة خارج سياقات المراوحة وابتزاز عبره دول الخليج ، بإبقاء فزاعة استهداف الحوثي لداخلها فاعلة ، الآن وسط هذا التدفق من التحديات ، هناك مقاربة جديدة يشتغل عليها الغرب ، عنوانها لم يعد بقاء الحوثي حاجة غربية ، بل البقاء بكل هذه الترسانة العابرة للمصالح والحدود، وتداخله مع ملفات دولية حساسة ، يصبح رحيل الحوثي على طاولة غرفة عمليات هيئة أكان الحرب من واشنطن إلى لندن ، وراسمي الخرائط وصناع القرار، وبدعم مناهضيه المحليين.”

واختتم “إعتراف البيت الأبيض يوم أمس بوجود عسكريين إمريكيين في اليمن لتوجيه الطيران الأمريكي ، يؤشر بأن تنسيقاً بين الأرض بتشكيلاته العسكرية الداخلية، والغطاء الجوي يعلن إن قرار الحرب يمضي من صورة مضببة تلوح في الأفق ، إلى واقع يتبلور وقريباً سيطرق الأبواب”.

[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى