أولياء د.م الـ.ـشـ. ـهـ. ـيـ.ـد الملازم أسد الدين الأسدي يطالبون بسرعة إنصافه وتنفيذ حـ.ـكـ.ـم الإعـ... غداً بدء منافسات بطولة الفقيد الإعلامي أحمد بوصالح لكرة القدم لأندية ميفعة ورضوم على ملعب "14" من أك... مجلس القيادة يؤكد التزامه الكامل بمبدأ الشراكة في ضوء مرجعيات المرحلة الانتقالية عبدالله العليمي يؤكد تماسك “الرئاسي اليمني” ويتعهد بـ “روح جديدة” أمام فكّيْ الإنقلاب والانهيار الإق... 🔥قرارات مريبة: ما السر وراء سماح أمريكا لقطر، ببناء منشأة جوية على أراضيها؟ (لاتفوّت التفاصيل) بنك السلام كابيتال يشارك في الحوار الأمريكي – العربي الأفريقي للقطاع الخاص 2025 بنيويورك 🔥عـــاجــل: قـ.ـتـ.ـيـ.ـل وسـ.ـقـ.ـوط ضـ.ـحـ.ـايـ.ـا في اشـ.ـتـ.ـبـ.ـاك بعدن (صورة) السيسي وتـ ـرامـ ـب وجهاً لوجه في قمة شرم الشيخ .. ما الذي يُـ ـطبـ ـخ لـ ـغـ ـزة؟ هاني البيض: الأقـ ـاليـ ـم هي الحل الـ ـواقـ ـعي لليمن ولكن بشرطَ توقيع مذكرة تفاهم بين الاتحاد العام لطلاب جامعة عدن وشركة بساط للنقل الداخلي

لماذا يجد المراهقون صعوبة في الدراسة "صباحا"؟!

[ad_1]
1aabfdd9 7ef4 433e a358 7da7c34bb749

صحيفة الدستور الإخبارية/ متابعات:

يستيقظ الأطفال الذين هم دون الثالثة من العمر مبكرا، ولكن مع التقدم بالعمر يصبح معظمهم من هواة السهر والنوم في فترة الصباح، لذلك لا يرغبون بالدراسة من الثامنة صباحا.

وتقول الدكتورة أناستاسيا يكوشيفسكايا أخصائية علم النفس في حديث لـ Gazeta.Ru: “تبدأ ذروة النشاط العقلي لدى المراهقين في حوالي الساعة 11-12 قبل الظهر. لذلك، يجب على الوالدين معرفة ما إذا كان الطفل مرتاحا في عملية التعليم”.

ويمكن أن نفهم أن الجدول الدراسي غير ملائم للطفل من عدة مؤشرات.

وتقول: “مثلا، يمرض الطفل باستمرار، ويشكو من التعب ومن الصداع. هذه العلامات قد تدل على أن الجدول الدراسي مكثف أو لا يتوافق مع إيقاع ساعته البيولوجية. أو أن الطفل غالبا ما يكون في حالة مزاجية سيئة ومنزعجا ولا يريد الذهاب إلى المدرسة”.

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تشير إلى ذلك مشكلات النوم. فإذا كان الطفل لا يتمكن من النوم فترة طويلة أي يبقى مستيقظا أو يشكو من النعاس، فقد تشير هذه العلامات إلى أن النظام المتبع لا يلائمه. كما يشير إلى ذلك انخفاض اهتمامه بالتعليم – أصبح الطفل محبطًا أو يفقد الرغبة في الدراسة أو يبدأ في التغيب عن الفصول الدراسية في كثير من الأحيان أو لا يكمل واجباته المنزلية.

وتقول: “بالإضافة إلى هذه العلامات، من المهم التواصل بانتظام مع الطفل وسؤاله عما يشعر به، وما يحبه في المدرسة وما لا يحبه. وإذا كان يعاني من التوتر أو الانزعاج بسبب الجدول الدراسي، فمن الضروري النظر في إمكانية تصحيحه”.

[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى