مدينة الأحلام السكنية: حيث يترجم الخيال إلى واقع ساحر! "اغتنموا الفرصة فقد اقترب التدشين" 🔥🔥من قلب العاصمة باريس، من رأس هرم السلطة الفرنسية تصريح يـ ـ.زلزل الكيـ ـ. ـان الصـ. ـهيـ.ونـ.ـي وأ... حضرموت: الـ.ـقـ.ـبـ.ـائـ.ـل تتصدى للـ.ـقـ.و.ات الـ.ـعـ.ـسـ.ـكـ.ـر.ـيـ.ـة الأولى بسبب قاطرة وقود غـ.ـ... فضل شاكر: بعد سنوات من الاختباء بسبب تهم عديدة، ينوي تسليم نفسه للسلطات اللبنانية(التفاصيل من محاميت... تـ ـحـ ـذيـ ـر أوروبي صـ ـادم: ماذا تخفي منتجات "شي إن" و"تيمو"؟ تفاصيل أولية تكشف خلفية الانـ ـفـ ـجـ ـارات الغامضة التي هـ ـزت قـ ـاعـ ـدة العند أدلة صادمة بين الحطام .. تفاصيل اللحظة الحرجة لاكتشاف الطائرة الروسية رئيس مجلس القيادة يغادر عدن لإجراء مشاورات مع الشركاء الاقليميين والدوليين سيئون: لقاء تشاوري للهيئة العليا لمؤتمر حضرموت الجامع يؤكد التمسك بحقوق حضرموت العادلة فـ ـضـ ـيـ ـحـ ـة في نيودلهي بعد كشف سفارة وهمية وسفير مزيف

مؤسسة تقوم بتوزيع دواجن مريضة في مدينة تعز

[ad_1]
7012c19a f8b8 4389 a156 d903dfdebc92

صحيفة الدستور الإخبارية/ خاص:

كشفت مصادر قيام مؤسسة اليمن للإغاثة والإعمار بتوزيع دواجن مصابه بالانفلونزا في إحدى قرى جبل حبشي، منطقة وادي مكسب، مما سببت بنقل العدوى إلى بقية الدواجن المملوكة للمواطنين، علاوة على توزيعها للدواجن شبه ميتة بطريقة عشوائية مخالف لمعايير الفئات المستهدفة.

وذكرت المصادر، أن سكان المنطقة طالبوا قيادة مديرية جبل حبشي وإدارة شرطة المديرية بتحمل مسئولياتهم القانونية تجاه هذه المؤسسة، حيث أن بعض المستفيدين يشكون موت الدواجن التي استلموها من مؤسسة اليمن للإغاثة والإعمار، وهن في حالة صراع مع الموت ومحسوبة عليهم كمستهدفين فيها، مما قد يؤدي إلى حرمانهم من أي استهداف قادم، مع العلم أن النوع الجيد من الطيور، الدواجن البلدي تم توزيعها إلى القائمين على الصرف بطريقة مجاملة ومحسوبية، مطالبين بمحاسبتهم ومنعهم من التدخل في شئون المنطقة.

وناشد سكان المنطقة الجهات المختصة كمكتبي الزراعة والشئون الاجتماعية بالمديرية وضع حد لهذه المهزلة التي تمت لطريقة التوزيع ومحاسبة المؤسسة بشأن توزيعها للدواجن دون أي فحص بيطري وقيامهم بالتوزيع وهم على علم أن الدواجن تنازع الموت وان بعضها ماتت قبل الصرف والبعض الآخر ماتت بين أيدي المستفيدين.

[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى