وفاه الموسيقار المصري حلمي بكر

[ad_1]
وفاه الموسيقار المصري حلمي بكر، مساء الجمعة، في مستشفى خاص بمحافظة الشرقية، عن عمر ناهز 86 عاماً،بتوقف عضلة القلب ، هانم داود
كانت له آرائه الجدلية ومعاركه أبرزها مع مطربى المهرجانات الشعبية، إذ رفض قبول واعتماد كثير منهم فى نقابة المهن الموسيقية، كانت مواقفه الرافضة للمهرجانات سببا فى دخوله العديد من المعارك مع كثيرين من شباب ومؤدى المهرجانات، أبرزهم مجدى شطة وحمو بيكا وأوكا وأورتيجا.كما ذكر أن أوكا وأورتيجا، قائلًا عنهما: «بلا خيبة، دول غش تجارى، بيغنوا بالأجهزة فيديوهات للموسيقار حلمي بكر أثناء رحلة مرضه و قبل وفاته بلحظات.. ما حكم الشرع في تصوير المرضى ومن يلفظ أنفاسه الأخيرة؟ لو عاش حلمي بكر هل سيقبل تصويره وهو على فراش المرض؟أكيد لالالالالالالالا الاعلان ليس مجرد خبر،من الخلق لا ينشر أي شىء يسىء للأنسان لأي شخصيه مشهوره أو غير مشهوره،الله الستير الله الستير،حالات الضعف البشري لاتنشر علانيه طالما لا تفيد قضيه معينه، الانسان يحب أن يميت ميته كريمه بين أهله،لايجب تصوير المرضى في المستشفيات أو أثناء سكرات الموت فمثلا لايقوم الطبيب أو أقارب المريض بتصوير أي فيديوهات للمريض ويعاقب بالقانون من يصور المريض حياه الناس الشخصيه لا يصورها أحد وخصوصا المرضى أو الانسان في الحمام أو غرف النوم حتى في الغسل يجب كتم أسرار الميت على الغسل،الجثمان أمانه بين يدي المغسل فالميت له حرمه أي شخص كان، سواء مشهور أو غير مشهور وحقوق الموسيقار حلمي بكر يأتي بها الله له بالعوض في الآخره،