أمن عدن يضبط الوضع ويعيد الانسيابية لجولة القاهرة وزير الشؤون الاجتماعية والعمل يبحث مع مسؤولة الحماية بالمفوضية السامية للاجئين تعزيز حماية الأطفال و... زيارة تاريخية للولايات المتحدة الامريكية . لولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان مركز نور العلم يواصل تنفيذ برامجه التدريبية ويستهدف طلاب العدنة وثانوية سالم صالح بيافع رُصد م/شحن تطلق استغاثة لإنقاذ ”الوجه المنسي لليمن“ ويحذر من انهيار شامل للخدمات هــام: الأمين العام لجمعية المعاقين في شبوة.. جمعية التكافل، الممثل لبرنامج الغذاء العالمي، تتجاهل ا... راشد وبن جرادي يناقشان آلية عمل صندوق النظافة في السوق الشعبي للنساء بصيرة الخرما والمهيم يناشدون القائمين على منظمة الغذاء العالمي إعادة النظر في توقيف مساعداتها لأبناء مديري... العماري وجميل يفوزان على لاعبو السعودية والكويت في اليوم الثاني من البطولة العربية للشطرنج بالكويت نائب محافظ العاصمة عدن وعبود ناجي يتفقدان سير العمل في مشروع بناء ثانوية سمير راوح بدار سعد

الأمم المتحدة تعرب عن قلقها من استخدام «أسلحة ثقيلة» في الفاشر بالسودان

[ad_1]
1baff679 2042 45df ba3b 2d4ece29ae70

أعربت مسؤولة كبيرة في الأمم المتحدة، فجر اليوم (الأحد)، عن قلقها حيال تقارير عن استخدام «أسلحة ثقيلة» في القتال الدائر بمدينة الفاشر السودانية.

وقالت كليمنتين نكويتا سلامي، منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في السودان، إنّ مدنيّين أصيبوا بجروح نقلوا على إثرها إلى مستشفى الفاشر بينما «وجد مدنيون آخرون أنفسهم عالقين وسط معارك عنيفة بينما كانوا يحاولون الفرار» من المدينة الواقعة في إقليم دارفور.

وأضافت في بيان على منصة «إكس»، أن «استخدام أسلحة ثقيلة وشنّ هجمات في المناطق المكتظة بالسكان في وسط الفاشر ومحيطها يتسببان في سقوط كثير من الضحايا»، داعية جميع الأطراف إلى تجنيب المدينة القتال.

وشدّدت المسؤولة الأممية على أنّ أعمال العنف هذه تهدّد حياة أكثر من 800 ألف شخص يعيشون في المدينة.

واندلعت الحرب في السودان في 15 أبريل (نيسان) 2023 بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو.

والفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور تعتبر مركزاً رئيسياً للمساعدات في الإقليم الواقع في غرب السودان والذي يعيش فيه ربع سكان البلاد البالغ عددهم 48 مليون نسمة.

وتضمّ المدينة عدداً كبيراً من اللاجئين وقد بقيت حتى الآن، نسبياً، في منأى من المعارك. لكنّ القرى المحيطة بها تشهد معارك منذ منتصف أبريل (نيسان).

والفاشر هي الوحيدة بين عواصم ولايات دارفور الخمس التي لا تسيطر عليها قوات الدعم السريع.

والخميس، اتهمت منظمة «هيومن رايتس ووتش» قوات الدعم السريع في السودان بارتكاب «تطهير عرقي» وعمليات قتل «ما قد يشير إلى أن إبادة جماعية حدثت أو تحدث» ضدّ جماعة المساليت العرقية الإفريقية في مدينة الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور.

[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى