ترحيل “أسطول الصمود” من غـ. ـزَة.. والاتحاد الأوروبي يُلوّح بدور في إدارة القطاع المستقبلي (لاتفوّت التفاصيل)
عالمية/الدستور الإخبارية/خاص:

في تطور متصل بالشأن الإقليمي، أعلنت السلطات الإسـ. ـرائـ. ـيلـ. ـية عن ترحيل 171 ناشطاً إضافياً من المتضامنين الذين كانوا ضمن “أسطول الصمود” بهدف إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غـ. ـزَة.
وشملت قائمة المبعدين الناشطة البيئية الشهيرة غريتا تونبرغ، مما أثار ردود فعل دولية متباينة بين داعم ومندد لهذا الإجراء الذي وصفته منظمات حقوقية بأنه انتهاك لحق النشطاء في التعبير والتضامن.
وفي ذات الوقت، صرّحت مفوضية الاتحاد الأوروبي علناً برغبتها في الحصول على دور فاعل ومؤثر في إدارة شؤون القطاع مستقبلاً بعد انتهاء الأزمة الراهنة.
ويؤكد الاتحاد على ضرورة وجود سلطة مدنية فلسطينية موحدة ومحايدة لإدارة شؤون غـ. ـزَة والضفة الغربية، معتبراً أن مساهمته ستكون حاسمة في إعادة الإعمار وضمان الأمن والاستقرار في مرحلة ما بعد الصراع.