توجه مسؤولين أمريكيين إلى مصر للمشاركة في المفاوضات الأخيرة تزامنًا مع وصول الوفد الإسـ. ـ.ـرائـ.ـيلي، إليك النقاط الأساسية حول هذه المفاوضات (لاتفوّت التفاصيل)

عالمية/الدستور الإخبارية/خاص:

تجري تحركات دبلوماسية مكثفة في العاصمة المصرية الـ. ـقـ. ـاهـ. ـرة، في سياق الجهود الرامية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطـ. ـلاق النار في قطاع غـ. ـزة وإطلاق سراح الـ. ـمـ. ـحـ. ـتـ. ـجـ. ـزيـ. ـن.

وقد أفادت تقارير إخبارية، نقلًا عن مسؤول في البيت الأبيض، بتوجه المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، وصهر ومستشار الرئيس ترامب الأسبق، جاريد كوشنر، إلى مصر للمشاركة في المفاوضات.

وتهدف زيارة المسؤولين الأمريكيين إلى مناقشة مقترح الخطة الذي جرى تحديثه والإشراف على وضع اللمسات الأخيرة على تفاصيل الاتفاق.

ويتزامن هذا التوجه مع وصول وفد إسـ. ـر.ائيلي إلى مصر، حيث من المتوقع أن تبدأ جولة جديدة ومكثفة من المفاوضات.

وتفيد الأنباء بأن الوفد الإسـ.ـرائـ. ـيـ.ـلي يحمل صلاحيات تفاوضية واسعة، خاصة وأن الجولة تهدف إلى بحث سبل تطبيق مراحل الاتفاق، والذي يتضمن بشكل رئيسي الإفراج عن الـ.ـمـ.ـحـ.ـتـ.ـجـ.ـزيـ.ـن الذين تحتجزهم حـ.ـمـ. ـاس.

نقاط رئيسية حول المفاوضات:

•_الهدف الأساسي: التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتحرير جميع الـ. ـمـ. ـحـ. ـتـ. ـجـ. ـزيـ. ـن (أحياء وجثامين).

•_المقترح محور التفاوض: يتمحور حول خطة ترامب التي تتضمن ثلاث مراحل تبدأ بهدنة وإطلاق سراح متبادل للـ. ـمـ. ـحـ. ـتـ. ـجـ. ـزيـ. ـن والأسرى، يتبعها انسحاب تـ. ـدريـ. ـجـ. ـي لـ إسـ. ـرائـ. ـيـ. ـل من غـ. ـزة ووقف دائم لإطلاق النار.

•_دور الوسطاء: تلعب مصر وقطر دورًا حيويًا في المفاوضات، ويُعتبر وجود ويتكوف وكوشنر مؤشرًا على دفع أمريكي كبير لإنجاز الصفقة.

وتشير التطورات الأخيرة إلى تفاؤل حذر بشأن إمكانية التوصل إلى تفاهمات نهائية، خاصة بعد موافقة حـ. ـماس على المضي في خطة ترامب، مما استدعى تحركات مكثفة من قبل الوسطاء لتذليل العقبات المتبقية بين الأطراف.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى